المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

الدفاع التركية تُلمح إلى قرب موعد العملية العسكرية في سوريا

الدفاع التركية تُلمح إلى قرب موعد العملية العسكرية في سوريا

وكالة ثقة

أفاد “خلوصي أكار” وهو وزير الدفاع التركي اليوم الثلاثاء 31 مايو/أيار، يتصريحات تشير إلى قرب العملية العسكرية التركية، مبرّراً موقف بلاده من تلك العملية.

وقال آكار في تصريحات صحفية نقلتها وسائل إعلام تركية، اليوم، إن قوات بلاده مستعدة بشكل كامل بعدتها وعتادها وجنودها ومعنوياتها وخبراتها من أجل أي مهام تكلف بها، وهي قادرة وحازمة ولديها العزم لإجراء عملية عسكرية كهذه.

وأكّد وزير الدفاع على أن الهدف الوحيد لبلاده من تلك العملية هو الأمن القومي وأمن الحدود، في وقت تسعى المنظمات الإرهابية لإنشاء حزام إرهابي في المنطقة لم تسمح تركيا بذلك”.

وأضاف “آكار” أن بلاده لو لم تفعل تركيا ذلك لكانت تركيا أمام واقع أصعب، فاليوم تركيا تقييم الأمر كما في السابق، وبالتالي لن تسمح بأي تهديدات من هذه المنطقة وعلى الجميع أن يعلم حزم الجيش التركي في هذا الأمر”.

وشدد على ضرورة تفهم جميع الدول الموقف التركي أن حزب العمال الكردستاني “PKK” هو نفسه وحدات الحماية الكردية “YPG”، مؤكداً أن بلاده لن تقبل بوجود هذه العناصر على حدودها مهما كانت الجهة التي تقف خلفهم.

وأكد آكار على احترام تركيا وحدة وسيادة دول الجوار، وعلى رأسها سورية والعراق، إلا أن حماية أمنها القومي يدفعها إلى إجراء هذه العمليات العسكرية.

وأعرب آكار في ختام حديثه عن أمله في أن يفهم الجميع ذلك، وأن هدف تركيا هم الإرهابيون فقط، من دون أن يكون هدفها التمييز بين المذاهب والأديان والعرقيات، وأم المستهدفون هم إرهابيون في الكردستاني ووحدات الحماية الشعبية.

زر الذهاب إلى الأعلى