مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

الدفاع المدني: ما يقارب 4000 منزل تعرض للقصف من قبل قوات الأسد وروسيا في حماة

Click Hereأصدر الدفاع المدني السوري، اول يوم أمس الأربعاء، إحصائية عن استهداف نظام الأسد وحلفائه للبنية التحتية ومنازل المدنيين في ريف محافظة حماة خلال شهر آب الفائت، مشيراً إلى استهداف 3790 منزلاً للمدنيين، و89 طريقاً رئيسياً، و15 محلاً تجارياً و9 محطات توليد كهرباء.

وأوضحت إحصائية الدفاع المدني أن ريف حماة تعرض إلى 4231 حالة قصف جوي ومدفعي وصاروخي، من ضمنها 1659 قذيفة صاروخية و1931 قذيفة مدفعية و402 غارة جوية من الطائرات الحربية و171 برميلاً متفجراً و53 لغماً بحرياً وحالة من القصف بالصواريخ والقنابل العنقودية.

وأشارت الإحصائية إلى أن فرق الإنقاذ في المنظمة استطاعت إخلاء 22 شهيداً مدنياً بينهم طفل، وإسعاف 20 آخرين بينهم طفلان إلى النقاط الطبية، وعمليتي إخماد حرائق وست عمليات وسم للأماكن الخطرة ووضع لافتات تحذيرية، و80 عملية توعية و98 عملية خدمية و543 عملية للمراكز النسائية.

وذكر الدفاع المدني في الإحصائية التي نشرها على موقعها في وسائل التواصل الاجتماعي أنه خلال شهر آب الماضي، فقد متطوعاً من عناصره في القطاع الشمالي بريف حماة، جرّاء غارة روسية مباشرة استهدفت مكان إقامته بمدينة “كفرزيتا”.

وأكد الدفاع المدني أن معظم مراكزه بحماة، تعرضت إلى اعتداءات حربية خلال حملة النظام الأخيرة على المناطق المحررة، ما أجبرها على إخلاء مواقعها ومراكزها ونقل معداتها وتحولها إلى العمل بخطط الطوارئ عبر انتشارها في الأراضي الزراعية على شكل ورديات والاختفاء عن طائرات استطلاع النظام والروس وتغيير أماكنها بشكل دوري.

يشار إلى أنه نتيجة استمرار حملة التصعيد العسكري لقوات النظام وروسيا منذ شهر نهاية نيسان على مناطق خفض التصعيد، باتت مناطق واسعة في شمال حماة وجنوب إدلب شبه خالية من سكانها، بعد موجات نزوح كبيرة منها باتجاه الحدود التركية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى