ريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريامن فتة العدس إلى شرائح الستيك.. فواتير المطاعم الفاخرة تفضح الفجوة الطبقية في دمشقدمشق.. ماذا يحدث في صحنايا؟استخدمته إيران سابقاً.. الأمن العام يعثر على نفق يربط العراق مع سورياالليرة السورية تواصل استقرارها أمام الدولار الأمريكيالسجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصار

الشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟

استقبل القائد العام لإدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، القائد العسكري في الإدارة أحمد رزق لمناقشة أبرز تطورات المرحلة المقبلة.

وحسب مصادر لوكالة ثقة فإن الاجتماع جرى في مقر رئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة السورية دمشق.

وخلال الاجتماع، ناقش الطرفان أبرز القضايا المتعلقة بمستقبل سوريا الجديدة، ودور الكوادر المدنية والعسكرية الثورية في بناء الدولة السورية.

وأكد اللقاء على أن هذه الكوادر الثورية بكافة أطيافها ستكون جزءا من مستقبل سوريا الجديدة والمساهمة في تحقيق الاستقرار وعملية البناء.

وأشارت المصادر إلى أن الشرع ورزق ناقشا خلال الاجتماع وبشكل واسع إعادة تشكيل وزارة الدفاع في المرحلة المقبلة.

ويأتي هذا اللقاء في إطار المشاورات والتنسيق المستمر بين القيادات السياسية والعسكرية لوضع الأسس الصحيحة لإدارة البلاد في المرحلة الانتقالية، وتحقيق الأهداف التي قامت من أجلها الثورة السورية.

ويعد القائد العام لحركة “نور الدين الزنكي”، أحمد رزق أحد القيادات البارزة في الإدارة العسكرية السورية.

وتعتبر حركة الزنكي أحد أبرز الفصائل العسكرية التي لعبت دورًا محوريًا في إدارة العمليات القتالية التي أسهمت في إسقاط النظام.

وبرزت حركة “الزنكي” كقوة فعالة في معارك ريف حلب الغربي، وكانت من أوائل الفصائل التي دخلت مدينة حلب.

كما شاركت في معظم المعارك التي شهدتها مناطق حمص وحماة، وصولًا إلى مساهمتها مع بقية الفصائل في الدخول إلى دمشق وإسقاط نظام الأسد

زر الذهاب إلى الأعلى