بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

الصين تُدين العقوبات الأمريكية على الأسد وتُبدي استعدادها لتزويد دمشق بلقاح كورونا

أعرب وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أمس الأحد، عن إدناته تجاه الإجراءات الاقتصادية القسرية المفروضة على النظام السوري.
جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه الوزير الصيني مع نظيره السوري، فيصل المقداد، شدد خلاله على ثبات موقف بلاده الداعم لحل سياسي بقيادة سوريا، وبما يتوافق مع إرادة ومصالح الشعب السوري، مطالبا المجتمع الدولي بتوحيد الجهود لمكافحة الإرهاب.
وأعرب عن تقدير بلاده لمواقف رأس النظام بشار الأسد، وعن استعداد بلاده لتقديم الدعم والمساعدة في مواجهة تداعيات الوباء من خلال استمرار إرسال المساعدات الطبية والوقائية وكذلك المساعدات الغذائية وغيرها وفق احتياجات سوريا، كما عبر عن استعداد بلاده لتزويد سوريا باللقاح الصيني.
وفي 29 كانون الثاني الجاري، أبدت وزارة خارجية النظام السوري، عن وقوفها إلى جانب الصين ضد أي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية لاسيما في إقليم “شينجيانج”.
وأعربت خارجية النظام عن إدانتها الشديدة ورفضها المطلق للسياسة الأمريكية ومواقف مسؤوليها تجاهها.
وجددت خارجية النظام بتمسكها بمبدأ الصين ووقوفها إلى جانبها ضد أي محاولات للتدخل في شؤونها الداخلية؛ بما يتناقض مع أهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، لا سيما في “تايوان وهونج كونج وشينجيانج”، وفق قولهم.

Back to top button