مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

وكالة ثقة

دعت منظمة العفو الدولية الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى إعادة الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا.

وطالبت منظمة العفو في بيان أصدرته مساء أمس الأحد بعيد الإعلان عن فوز ماكرون بولاية ثانية، وضع حقوق الإنسان “في قلب أولويات” ولاية “ماكرون” الجديدة.

وقالت “سيسيل كودريو” إن رئيسة الفرع الفرنسي لمنظمة العفو الدولية، في البيان “لم تكن الولاية الرئاسية الأولى مثالية في مجال حقوق الإنسان، لذا ندعو رئيس الجمهورية الذي أعيد انتخابه إلى جعل عهده الثاني نموذجياً”.

وأشارت إلى أنها “في حين بدأ جمع الأدلّة على جرائم دولية مفترضة في أوكرانيا وتسنى لعدة دول أوروبية محاكمة مجرمي حرب سوريين بالاستناد إلى الولاية القضائية العالمية، ما زال القانون الفرنسي يتضمّن قيوداً تقوض بشدة قدرات محاكمه”.

وجاء في بيان المنظمة بفرعها الفرنسي “ندعو إلى إعادة توطين الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا خلافاً لكلّ قواعد القانون بلا أيّ تأخير، وهو النهج الذي ينتهجه المزيد من الدول الأوروبية”.

وتعتمد باريس راهناً سياسة لإعادة التوطين تقوم على دراسة كلّ حالة على حدة، وهي أعادت 35 طفلاً، أغلبهم يتامى. وتشدّد على ضرورة محاكمة البالغين في مكان وجودهم.

وتعدّ عودة الفرنسيين الذين التحقوا بتنظيم داعش الإرهابي مسألة حساسة في بلد ما زال تحت صدمة الاعتداءات المنفذة على أراضيه اعتباراً من العام 2015.

زر الذهاب إلى الأعلى