مقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوع

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

العفو الدولية تدعو “ماكرون” لإعادة الأطفال الفرنسيين المحتجزين في سوريا

وكالة ثقة

دعت منظمة العفو الدولية الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى إعادة الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا.

وطالبت منظمة العفو في بيان أصدرته مساء أمس الأحد بعيد الإعلان عن فوز ماكرون بولاية ثانية، وضع حقوق الإنسان “في قلب أولويات” ولاية “ماكرون” الجديدة.

وقالت “سيسيل كودريو” إن رئيسة الفرع الفرنسي لمنظمة العفو الدولية، في البيان “لم تكن الولاية الرئاسية الأولى مثالية في مجال حقوق الإنسان، لذا ندعو رئيس الجمهورية الذي أعيد انتخابه إلى جعل عهده الثاني نموذجياً”.

وأشارت إلى أنها “في حين بدأ جمع الأدلّة على جرائم دولية مفترضة في أوكرانيا وتسنى لعدة دول أوروبية محاكمة مجرمي حرب سوريين بالاستناد إلى الولاية القضائية العالمية، ما زال القانون الفرنسي يتضمّن قيوداً تقوض بشدة قدرات محاكمه”.

وجاء في بيان المنظمة بفرعها الفرنسي “ندعو إلى إعادة توطين الأطفال الفرنسيين المئتين المحتجزين في سوريا خلافاً لكلّ قواعد القانون بلا أيّ تأخير، وهو النهج الذي ينتهجه المزيد من الدول الأوروبية”.

وتعتمد باريس راهناً سياسة لإعادة التوطين تقوم على دراسة كلّ حالة على حدة، وهي أعادت 35 طفلاً، أغلبهم يتامى. وتشدّد على ضرورة محاكمة البالغين في مكان وجودهم.

وتعدّ عودة الفرنسيين الذين التحقوا بتنظيم داعش الإرهابي مسألة حساسة في بلد ما زال تحت صدمة الاعتداءات المنفذة على أراضيه اعتباراً من العام 2015.

زر الذهاب إلى الأعلى