مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

الكشف عن حصيلة القصف الإسرائيلي على سراقب والسفيرة ليلة أمس

طالت غارات إسرائيلية مواقع عسكرية تابعة لميلشيات مدعومة من إيران، منتصف الليلة الفائتة في ريفي حلب وإدلب، شمال غربي سوريا.

وبحسب مصادر ثقة الخاصة، فقد تركزت الضربات على مركز للبحوث العلمية ومستودعات في منطقة معامل الدفاع قرب السفيرة بريف حلب الشرقي، إضافة إلى مقرين عسكريين في سراقب بمحافظة إدلب، وأسفرت الغارات عن سقوط قتلى وجرحى من العناصر الموالية لإيران.

وأوضحت المصادر أن القصف الذي استهدف المقرين في مدينة سراقب، يتردد عليهما عناصر من ميلشيات “حزب الله” اللبناني، ونتج عن القصف مقتل عنصر واحد وإصابة ستة آخرين من العناصر المتواجدة في الموقع.

وبذلك، ترتفع حصيلة القتلى جراء الضربات الإسرائيلية على مواقع في حلب وإدلب إلى خمسة قتلى، منهم أربعة سقطوا في السفيرة، وقتيل واحد في سراقب، بينما بلغ عدد المصابين 12 عنصراً موزعين بين ثمانية في السفيرة وستة في سراقب.

وتعكس هذه الهجمات توسعا في نطاق الاستهداف الإسرائيلي ليشمل مناطق قريبة من خطوط التماس في إدلب، ما يثير تساؤلات حول تداعيات هذه الهجمات على الاستقرار الهش في شمال سوريا.

زر الذهاب إلى الأعلى