جنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحريةتركيا تؤكد استعدادها لتزويد سوريا ولبنان بالطاقةصور | العثور على مقبرة جماعية تضم مئات الجثث في حلبنقابة أطباء سوريا تصدر قرارًا لإنصاف الأطباء الذين أقصاهم النظام

المتحور “أميكرون” يتغلب على 3 لقاحات

المتحور “أميكرون” يتغلب على 3 لقاحات

وكالة ثقة

كشفت دراسة جديدة أن لقاحات جونسون أند جونسون وسبوتنيك الروسي، واللقاح الصيني الذي طورته شركة سينوفارم، ضعيفة أمام متحورة كورونا المعروفة بـ”أوميكرون”.

وقالت الدراسة إن جميع تلك اللقاحات لم تنتج أجساما مضادة أو أنتجت قدرا قليلا منها، ما يؤكد عدم فعاليتها أمام المتحورة الجديدة، “وهو دليل على قدرة أوميكرون التهرب من تلك اللقاحات” وفق تقرير لوكالة بلومبيرغ.

وقام باحثون من جامعة واشنطن وشركة الأدوية السويسرية “بيوميد” بتحليل فعالية ستة لقاحات مضادة للمتغير الجديد شديد العدوى.

وطور ثلاثة فقط من أصل 13 شخصا تناولوا جرعتين من لقاح سينوفارم، أجساما مضادة ضد أوميكرون.

وانخفض العدد مع لقاح جونسون أند جونسون إلى واحد من أصل 12 شخصا.

ولم ينتج أي من الأشخاص الـ 11 الذين تلقوا بالكامل سبوتنيك مثل هذه الأجسام المضادة.

الشيء ذاته حدث مع أولئك الذين طُعموا باللقاح الذي طورته أسترازينيكا.

ووجدت الدراسة، كذلك، أن الأشخاص الذين تلقوا جرعتين من فايزر وموديرنا أنتجوا أيضا عددا أقل من الأجسام المضادة، لكن ليس بالقدر الذي تم تسجيله في اللقاحات الأخرى.

ولاحظ الباحثون أن الذين أصيبوا بكورونا ثم تلقوا لقاح فايزر طوروا أجساما مضادة أكثر من أولئك الذين لقحوا بفايزر دون سابق إصابة.

وانخفضت مستويات الأجسام المضادة لدى المصابين السابقين الذين تلقوا لقاح فايزر، خمسة أضعاف، مقارنة بـ 44 ضعفًا لأولئك الذين أخذوا حقن فايزر ولكن لم يكن لديهم تاريخ من الإصابة بفيروس كوفيد-19.

وكانت السلطات الصحية الأميركية قد أوصت، الخميس، باستخدام لقاحي “فايزر” و”موديرنا”، بدلا من “جونسون آند جونسون”، في تطعيم جميع البالغين ضد كوفيد-19، وذلك بسبب تجلطات دموية يعتقد أن اللقاح الأحادي الجرعة مسؤول عنها.

زر الذهاب إلى الأعلى