هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

المتحور “أميكرون” يتغلب على 3 لقاحات

المتحور “أميكرون” يتغلب على 3 لقاحات

وكالة ثقة

كشفت دراسة جديدة أن لقاحات جونسون أند جونسون وسبوتنيك الروسي، واللقاح الصيني الذي طورته شركة سينوفارم، ضعيفة أمام متحورة كورونا المعروفة بـ”أوميكرون”.

وقالت الدراسة إن جميع تلك اللقاحات لم تنتج أجساما مضادة أو أنتجت قدرا قليلا منها، ما يؤكد عدم فعاليتها أمام المتحورة الجديدة، “وهو دليل على قدرة أوميكرون التهرب من تلك اللقاحات” وفق تقرير لوكالة بلومبيرغ.

وقام باحثون من جامعة واشنطن وشركة الأدوية السويسرية “بيوميد” بتحليل فعالية ستة لقاحات مضادة للمتغير الجديد شديد العدوى.

وطور ثلاثة فقط من أصل 13 شخصا تناولوا جرعتين من لقاح سينوفارم، أجساما مضادة ضد أوميكرون.

وانخفض العدد مع لقاح جونسون أند جونسون إلى واحد من أصل 12 شخصا.

ولم ينتج أي من الأشخاص الـ 11 الذين تلقوا بالكامل سبوتنيك مثل هذه الأجسام المضادة.

الشيء ذاته حدث مع أولئك الذين طُعموا باللقاح الذي طورته أسترازينيكا.

ووجدت الدراسة، كذلك، أن الأشخاص الذين تلقوا جرعتين من فايزر وموديرنا أنتجوا أيضا عددا أقل من الأجسام المضادة، لكن ليس بالقدر الذي تم تسجيله في اللقاحات الأخرى.

ولاحظ الباحثون أن الذين أصيبوا بكورونا ثم تلقوا لقاح فايزر طوروا أجساما مضادة أكثر من أولئك الذين لقحوا بفايزر دون سابق إصابة.

وانخفضت مستويات الأجسام المضادة لدى المصابين السابقين الذين تلقوا لقاح فايزر، خمسة أضعاف، مقارنة بـ 44 ضعفًا لأولئك الذين أخذوا حقن فايزر ولكن لم يكن لديهم تاريخ من الإصابة بفيروس كوفيد-19.

وكانت السلطات الصحية الأميركية قد أوصت، الخميس، باستخدام لقاحي “فايزر” و”موديرنا”، بدلا من “جونسون آند جونسون”، في تطعيم جميع البالغين ضد كوفيد-19، وذلك بسبب تجلطات دموية يعتقد أن اللقاح الأحادي الجرعة مسؤول عنها.

زر الذهاب إلى الأعلى