هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

المشافي التركية بمنطقة “درع الفرات” تجري 153 ألف معاينة طبية

قال وزير الصحة التركي أحمد دميرجان، إن المستشفيات التي أسستها وزارته داخل الأراضي السورية بعد نجاح عملية “درع الفرات”، قدمت 152 ألفا و230 معاينة طبية حتى اليوم الأحد.

وأشار دميرجان في حديث للأناضول؛ أنّ تركيا تسعى لتعزيز الاستقرار في المنطقة، لافتا إلى أن مستشفى جرابلس شمالي حلب السورية قدم حتى اليوم 131 ألف معاينة طبية، منها 36 ألفا و300 حالات طوارئ، و10 آلاف صورة شعاعية وطبقية، وأجرى ألفا و34 عملية جراحية.

وتابع أن مستشفى مدينة الباب قدمت 14 ألفا و900 معاينة طبية، منها 8 آلاف و155 حالات طوارئ و415 عملية جراحية، كما أشار إلى أن مستشفى مدينة اعزاز شمالي حلب، وعلى الرغم من أنّه حديث التأسيس، قدّم حتى اليوم 6 آلاف و330 معاينة طبية، منها 440 عملية جراحية.

وحسب آخر إحصاء للمجالس المحلية التابعة للحكومة السورية المؤقتة، فقد ارتفع عدد سكان منطقة “درع الفرات” بعد تطهيرها من تنظيم الدولة، إلى نحو 236 ألف نسمة، بعد انخفاضه إلى 52 ألفاً في ظل سيطرة التنظيم.

وفي 29 آذار الماضي أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم انتهاء عملية “درع الفرات” التي بدأت في آب/أغسطس 2016، وخلال العملية تمكن “الجيش السوري الحر” بدعم تركي من طرد مسلحي تنظيم الدولة من نحو ألفي كيلو متر مربع اعتبارا من مدينة جرابلس الحدودية على نهر الفرات، مروراً بمناطق وبلدات مثل الراعي ودابق واعزاز ومارع وانتهاءً بمدينة الباب التي كانت معقلاً للتنظيم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى