ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

المعارضة السورية تطالب بمفاوضات مباشرة في جنيف

طالب عضو الائتلاف الوطني السوري “هادي البحرة” بعد تحديد المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، الـ16 من الشهر الحالي موعداً لجولة جديدة من مفاوضات جنيف، بمسار تفاوضي واضح يجلس فيه وفدا النظام والمعارضة بشكل مباشر، معتبراً أن النظام يضيّع الوقت دون الانخراط في عملية تفاوضية جدية.

وكان قد أكد دي ميستورا قبل ذلك أن مناطق التهدئة في سوريا أسهمت وبشكل كبير في التقليل من حدة العنف في البلاد.

وكشف المبعوث الأممي، خلال مؤتمر صحافي عقد في جنيف، عن مساع حثيثة لتوسيع نطاق مناطق التهدئة هذه وإنشاء أخرى جديدة.

من جانبها، وضعت روسيا شروطاً أمام الولايات المتحدة في حال نشر قوات أميركية في مناطق خفض التصعيد داخل سوريا.

وقال مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط “ميخائيل بوغدانوف” إن ذلك يتطلب في أي حال تنسيقاً مع نظام الأسد في دمشق.

وأوضح بوغدانوف أن ترسيم حدود مناطق وقف التصعيد سيتم نتيجة المفاوضات في أستانا، مضيفاً أنه يمكن إنشاء مجالس محلية تسيطر على مختلف المناطق بعد استعادتها بشرط ألا تستبدل هذه المجالس سلطة النظام في دمشق التي تراها موسكو سلطة شرعية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى