ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

النظام يبتكر خدعة للنجاة من “بيرقدار”.. تعرف إليها

كشفت مصادر عسكرية موالية، أن مراكز البحوث والدراسات التابعة للنظام السوري، تعمل على ابتكار خدع للتمويه على الطائرات المسيرة “بدون طيار”.
وبحسب المصادر التي حصلت عليها صحيقة جسر، فإن مركز البحوث يعمل بالتعاون مع ورشات خاصة بالحدادة على صنع أقفاص من الحديد وتغطيتها بالقماش، لوضعها على أسقف الدبابات والعربات المدرعة للتمويه والتخفي عن أنظار الطائرات بدون طيار التركية، لا سيما “البيرقدار” التركية، وذلك حسب المصادر.
ولعبت طائرة بيرقدار التركية دورا مهما في المعارك السابقة التي خاضتها قوات النظام مع فصائل المعارضة في الشمال السوري في شهر شباط الماضي من العام 2020.
وأوضحت المصادر، أن هذه الأقفاص مخصصة لوضعها على الدبابات من طراز “T72 وT62، وT52” المنتشرة على جبهات القتال المحاذية لإدلب، وعلى الرغم من أنّ هذه الطريقة البدائية تعتبر غير ناجعة في تعطيل عمل بيرقدار إلا أنّ قوات النظام تواصل عملية التصنيع.
وكانت وصفت صحيفة فزغلياد الروسية إن الطائرات المسيرة التركية حققت نجاحا باهرا بسوريا وألحقت خسائر فادحة بجيش النظام، إلى درجة دفعت بعض الخبراء للقول إن تركيا أظهرت لروسيا كيف يكون القتال في القرن الـ21.
وأفاد الكاتب إيفغيني كروتيكوف في تقريره بأن الصحافة التركية تقول إن الطائرات المسيرة التركية دمرت ما يصل إلى ثمانية أنظمة دفاع جوي، وعنونت معظمها تقاريرها “الرجل الذي غير سماء الشرق الأوسط”. وقد اتفق بعض الخبراء الروس مع وجهة النظر ذاتها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى