ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الهيئة السياسية لقوى الثورة في حلب “هدفنا توحيد القرار السياسي والعسكري في المدينة”

حصلت وكالة ثقة، اليوم السبت، على تصريحاً خاصاً من أحد مؤسسي الهيئة السياسية لقوى الثورة السورية في حلب يقول إن هدفنا هو توحيد القرار السياسي والعسكري في محافظة حلب.

وفي التفاصيل، قال “محمد مندو” أحد مؤسسي الهيئة السياسية في تصريح خاص لوكالة ثقة، اليوم السبت، أن أهم الأسباب التي دعتنا إلى تشكيل الهيئة السياسية لقوى الثورة في حلب هي توحيد القرار السياسي والعسكري والمدني وإيجاد مظلة للحراك الثوري في محافظة حلب تكون لسان حال الثورة فيها.

وأشار الى أن أحد أهم المكونات الرئيسية للهيئة السياسية هي “1- المجالس والهيئات والنقابات، 2- الوحدات الإدارية، 3- شخصيات عامة (مستقلين- وجهاء)”

واضاف “مندو” في خطابه لوكالة ثقة أن المهمة الموكلة لهذه الهيئة تتمحور حول تصويب وتصحيح مسار الحراك الثوري في المحافظة وأن تكون مرجعية آمنة وأمينة على أهداف ومبادئ الثورة من خلال خطابها الواعي والناضج والذي يتواكب مع متغيرات الحالة داخليا وخارجيا

وأوضح أن الهيئة السياسية لقوى الثورة في حلب هي حلقة في سلسلة عملنا عليها منذ سنتين ونصف تقريبا لتشمل كافة المحافظات السورية لتأتلف فيما بينها وتشكل منظومة متكاملة تشمل جميع مفاصل الحراك الثوري في سورية

ولفت في حديثه ان الهيئة السياسية لقوى الثورة في حلب على موعد قريب مع مؤتمرها العام الاول والذي سيفرز قيادتها وأعضاء مكاتبها وهم من سيقررون طبيعة العلاقة فيما بينهم وبين الإئتلاف أو غيره.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى