ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

اليابان تطور روبوتات قادرة على التعبيرعن 6 مشاعر بشرية

اليابان تطور روبوتات قادرة على التعبيرعن 6 مشاعر بشرية

وكالة ثقة

يبدو أن الروبوتات النابضة بالحياة أصبحت أكثر شيوعا في العالم الحقيقي، وقد تكون الروبوتات اليابانية واحدة من أكثر النماذج التي تشبه الإنسان حتى الآن.

وطور الباحثون في مشروع RIKEN Guardian Robot في اليابان، روبوتا “طفلا” يدعى “نيكولا”، والذي يمكنه إيصال ستة مشاعر أساسية، بما يشبه الإنسان بشكل “مخيف”.

ويملك الروبوت “عضلات” متحركة في وجهه تسمح له بنقل السعادة والحزن والخوف والغضب والمفاجأة والاشمئزاز.

وبينما يفتقر الروبوت حاليا إلى جسم، يسعى مطوروه إلى أن يكون له مجموعة من الاستخدامات في المستقبل القريب.
وقال واتارو ساتو، الذي قاد فريق البحث: “أجهزة الروبوت الشبيهة بالبشر التي يمكنها التواصل معنا عاطفيا ستكون مفيدة في مجموعة واسعة من مواقف الحياة الواقعية، مثل رعاية كبار السن، كما يمكن أن تعزز رفاهية الإنسان”.

“ويحتوي وجه “نيكولا” على 29 مشغلا هوائيا يتحكم في حركة العضلات الاصطناعية، مع ستة محركات أخرى تستخدم للتحكم في حركات الرأس ومقلة العين.

ويمكن التحكم في هذه المحركات عن طريق ضغط الهواء، والذي أوضح الفريق أنه ينتج عنه حركات “صامتة وسلسة”.
وباستخدام نظام تشفير يسمى نظام تشفير حركة الوجه (FACS)، يمكن للفريق التحكم في الحركات الدقيقة مثل “رفع الخدود” و”تجعيد الشفاه”، ما يسمح لهم بنقل ستة مشاعر.

ولاختبار تعابير الوجه هذه، عرض الباحثون “نيكولا” على مجموعة من المشاركين أثناء قيامه بتعابير الوجه الستة، ووجدوا أنه يمكن للمشاركين التعرف على المشاعر الستة – وإن كان ذلك بدرجات متفاوتة من الدقة.

وأشار الباحثون إلى أن “جلد نيكولا المصنوع من السيليكون أقل مرونة من جلد الإنسان الحقيقي ولا يمكن أن يشكل التجاعيد بشكل جيد للغاية”. وبالتالي، كان من الصعب تحديد المشاعر مثل الاشمئزاز لأنه لا يمكن تضمين وحدة العمل الخاصة بتجاعيد الأنف.

زر الذهاب إلى الأعلى