منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

امريكا قتلت 3100 مدني في سوريا والعراق

أشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن الغارات الجوية الأمريكية على سوريا والعراق منذ بدء الحرب على تنظيم الدولة صيف 2014، تسببت بمقتل 3100 مدني على الأقل.

ونوهت الصحيفة بحسب الأناضول إلى أن “الجيش الأمريكي يعطي تقديرات منخفضة جداً حينما يقول إن غاراته أسفرت عن مقتل 352 مدني فقط”.

بدورها أكدت منظمة “ايروورز” والتي تجمع المعلومات المنشورة حول عدد الضحايا، أن “عدد القتلى المدنيين هو ثمانية أضعاف ما تؤكده الولايات المتحدة”. مضيفة أن حصيلة الضحايا من المدنيين الذين قتلوا خلال الربع الأول من العام 2017، ارتفعت بنسبة كبيرة مقارنة بالفترات السابقة.

وكانت طائرات التحالف الدولي شنت خلال اليومين الماضيين عشرات الغارات الجوية على مدينة الميادين، مستهدفة الأحياء السكنية، ما أوقع 20 شهيداً وعشرات الجرحى، وسط أوضاع إنسانية صعبة يعيشها الأهالي.

وأوضحت الصحيفة، أن “العمليات العسكرية للسيطرة على معاقل تنظيم الدولة كالموصل والرقة، لعبت دورا هاما في ارتفاع عدد القتلى”.

ولفتت إلى أن “القادة العسكريين حصلوا على حرية أكبر فى اتخاذ قرارات بشأن الغارات الجوية على سوريا والعراق فى الأيام الأخيرة من إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وهو اتجاه تعزز هذا العام تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى