وزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريا

انفجار شاحنة مفخخة يودي بحياة 9 أشخاص ويصيب 11 آخرين في اعزاز

استهدف انفجار شاحنة مفخخة حاجز الشط غرب مدينة اعزاز، مما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 11 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، وفقاً لتقارير مديرية صحة اعزاز.

وتأتي هذه الحادثة وسط تصاعد التوترات في المنطقة، حيث تعرضت أيضاً لقصف مدفعي من قبل قوات “قسد”.

شهدت منطقة حاجز الشط غرب مدينة اعزاز انفجاراً مروعاً ناجماً عن شاحنة مفخخة، أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 11 آخرين.

ووفقاً للتقارير الأولية الصادرة عن مديرية صحة اعزاز، فقد تم نقل المصابين إلى المراكز الطبية لتلقي العلاج، حيث تنوعت الإصابات بين البليغة والخفيفة.

القتلى
1. محمد حسين حنكل (مواليد 2000)
2. محمد علي إبراهيم (مواليد 2002)
3. فيصل عبد العلي (مواليد 2005)
4. منذر البقيرة
5. جعفر جعفر
6. محمد حسين حمدو (مواليد 1992)
7. زكور جمهو
8. مترا الشقرة
9. عمر عبيدو

المصابون
1. محمد حسين حنكل (مواليد 2000)
2. محمد علي إبراهيم (مواليد 2002)
3. محمد فائق الحسن (مواليد 2000)
4. أنور عبد الحميد (مواليد 2002)
5. فاضل عبد الرحمن (مواليد 2005)
6. محمد أحمد حمود (مواليد 1992)
7. محمد نديم الزودي (مواليد 1995)
8. إدريس عوض (IDP)
9. عمر عمودو
10. عدي أحمد
11. منتصر محمود

ردود الفعل المحلية
في ظل هذه الأحداث المأساوية، سادت حالة من الخوف والقلق بين السكان المحليين في اعزاز والمناطق المحيطة بها. وعبّر العديد من الأهالي عن قلقهم من تصاعد وتيرة العنف والهجمات في المنطقة. وأشار بعضهم إلى الحاجة الملحة لتعزيز التدابير الأمنية للحفاظ على سلامة المدنيين.

استهداف مدفعي من قبل “قسد”

في الوقت الذي كانت تجري فيه عمليات الإنقاذ والإسعاف، تعرضت منطقة حاجز الشط لقصف مدفعي من قبل قوات “قسد”، مما زاد من حدة التوترات وصعّب من جهود الإنقاذ.

ويأتي هذا الهجوم في إطار تصاعد الأعمال العدائية في المنطقة، والتي أسفرت عن زيادة معاناة السكان المحليين وخسائر بشرية ومادية كبيرة.

تزيد هذه الحوادث من تعقيد الوضع الأمني في شمال سوريا، حيث تتداخل الأطراف المتصارعة وتتصاعد الأعمال العدائية، مما يتطلب جهوداً دولية ومحلية لتعزيز الأمن والسلام في المنطقة. وفي ظل هذه الظروف، يظل المدنيون هم الأكثر تضرراً، حيث يتعرضون لخطر مستمر يهدد حياتهم وممتلكاتهم.

زر الذهاب إلى الأعلى