مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

بإشراف إيراني.. مليشيا الإمام الباقر والنجباء تجهّز 75 عنصراً لنقلهم إلى حلب وإدلب

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة، عن بدء مليشيا الإمام الباقر وحركة النجباء بتجهيز دفعة جديدة من العناصر لإرسالهم إلى ريفي حلب وإدلب.

وبحسب مصادر ثقة الخاصة، فإن الدفعة يبلغ عددها 75 عنصراً، بينهم 10 قيادات عراقية الجنسية، وأن العملية تجري تحت إشراف مباشر من الحرس الثوري الإيراني، الذي يدير تدريب هذه العناصر ويشرف على تجهيزهم بشكل كامل.

ووفقاً لمصادر ثقة، تُجرى التدريبات في محيط مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، وهي منطقة تخضع لسيطرة النظام السوري، منوهةً أن العملية يقودها ضابط إيراني يُدعى “سيد موسى”، بمشاركة القيادي والمترجم الميداني “أبو القاسم” العراقي الجنسية، حيث يشرفان على رفع جاهزية العناصر وتطوير مهاراتهم في استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.

وأشارت إلى ان العناصر الذين يتم تجهيزهم يحملون الجنسيات السورية والعراقية، وأنه سيتم تزويدهم بسيارات دفع رباعي، وذخائر، وعتاد ميداني متكامل، وذلك تحت راية لواء الإمام الباقر وحركة النجباء.

ولفتت المصادر على أن الهدف من هذه التدريبات والتجهيزات هو تعزيز قدرات هذه المليشيات في شمال سوريا ضمن إطار خطط يديرها الحرس الثوري الإيراني.

ويتوقع أن تنطلق عملية التدريب صباح اليوم الخميس، وأن تستمر حتى بداية الشهر المقبل، حيث تعمل إيران على تعزيز نفوذها في المناطق التي تسيطر عليها قوات النظام، مستغلة المليشيات التابعة لها لتحقيق أهدافها الميدانية والاستراتيجية في المنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى