السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

بالتوازي مع مسرحية الانتخابات.. وتيرة الاغتيالات تتصاعد ومقتل ضابط لقوات الأسد في درعا

وكالة ثقة

اغتال مجهولون ضابط في قوات نظام الأسد بريف درعا الشرقي، اليوم الأحد، وسط ازدياد وتيرة عمليات الاغتيال في المحافظة خلال الفترة الماضية وليكون الخامس خلال 48.
وقالت مصادر محلية، بإن مجهولين أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على المدعو “علي أحمد كيزاوي” قرب جسر بلدة “ازرع” شرق درعا، وأوضحت أن “كيزاوي” هو ضابط برتبة ملازم في صفوف قوات النظام.
وكان قتل “حسن علي رمضان” أحد أفراد الفرقة الرابعة من بلدة “خربة قيس” بريف درعا، متأثرا بجراحه التي أصيب بها إثر عملية استهداف بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي “تل شهاب” و”المزيريب” غرب درعا.
وبالأمس أفادت مصار إعلام محلية، بمقتل وجرح ثلاثة عناصر من فرع الأمن العسكري، جراء استهدافهم من قبل مجهولين في ريف درعا الشرقي.
وأضافت، أن الرقيب معن نصر بركات والرقيب أول محمد ناصر بربر والمجند طليع علي كمال وجميعهم يتبعون لشعبة المخابرات العسكرية قتلوا فيما أصيب زميل لهم كان برفقتهم.
وكان وثقَّ “تجمع أحرار حوران” في تقرير نشره أمس، مقتل 58 شخصا في درعا جنوب سوريا خلال شهر نيسان الفائت، بينهم امرأة واحدة وخمسة أطفال.
وأحصى التجمع في تقريره مقتل 20 عنصرا من قوات النظام، بينهم أربعة ضباط برتبة ملازم وأربعة صف ضابط برتبة مساعد أول و10 مجندين، وواحد متطوع في الجمارك ومجند من أبناء درعا.
وقال إن سبعة مدنيين قضوا جراء عمليات الاغتيال، فيما قتل 11 عنصرا من المعارضة، بينهم 6 لم ينضموا لأي تشكيل عسكري عقب إجراء التسوية.

زر الذهاب إلى الأعلى