المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

بالتوازي مع مسرحية الانتخابات.. وتيرة الاغتيالات تتصاعد ومقتل ضابط لقوات الأسد في درعا

وكالة ثقة

اغتال مجهولون ضابط في قوات نظام الأسد بريف درعا الشرقي، اليوم الأحد، وسط ازدياد وتيرة عمليات الاغتيال في المحافظة خلال الفترة الماضية وليكون الخامس خلال 48.
وقالت مصادر محلية، بإن مجهولين أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على المدعو “علي أحمد كيزاوي” قرب جسر بلدة “ازرع” شرق درعا، وأوضحت أن “كيزاوي” هو ضابط برتبة ملازم في صفوف قوات النظام.
وكان قتل “حسن علي رمضان” أحد أفراد الفرقة الرابعة من بلدة “خربة قيس” بريف درعا، متأثرا بجراحه التي أصيب بها إثر عملية استهداف بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي “تل شهاب” و”المزيريب” غرب درعا.
وبالأمس أفادت مصار إعلام محلية، بمقتل وجرح ثلاثة عناصر من فرع الأمن العسكري، جراء استهدافهم من قبل مجهولين في ريف درعا الشرقي.
وأضافت، أن الرقيب معن نصر بركات والرقيب أول محمد ناصر بربر والمجند طليع علي كمال وجميعهم يتبعون لشعبة المخابرات العسكرية قتلوا فيما أصيب زميل لهم كان برفقتهم.
وكان وثقَّ “تجمع أحرار حوران” في تقرير نشره أمس، مقتل 58 شخصا في درعا جنوب سوريا خلال شهر نيسان الفائت، بينهم امرأة واحدة وخمسة أطفال.
وأحصى التجمع في تقريره مقتل 20 عنصرا من قوات النظام، بينهم أربعة ضباط برتبة ملازم وأربعة صف ضابط برتبة مساعد أول و10 مجندين، وواحد متطوع في الجمارك ومجند من أبناء درعا.
وقال إن سبعة مدنيين قضوا جراء عمليات الاغتيال، فيما قتل 11 عنصرا من المعارضة، بينهم 6 لم ينضموا لأي تشكيل عسكري عقب إجراء التسوية.

زر الذهاب إلى الأعلى