أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياء

بالتوازي مع مسرحية الانتخابات.. وتيرة الاغتيالات تتصاعد ومقتل ضابط لقوات الأسد في درعا

وكالة ثقة

اغتال مجهولون ضابط في قوات نظام الأسد بريف درعا الشرقي، اليوم الأحد، وسط ازدياد وتيرة عمليات الاغتيال في المحافظة خلال الفترة الماضية وليكون الخامس خلال 48.
وقالت مصادر محلية، بإن مجهولين أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على المدعو “علي أحمد كيزاوي” قرب جسر بلدة “ازرع” شرق درعا، وأوضحت أن “كيزاوي” هو ضابط برتبة ملازم في صفوف قوات النظام.
وكان قتل “حسن علي رمضان” أحد أفراد الفرقة الرابعة من بلدة “خربة قيس” بريف درعا، متأثرا بجراحه التي أصيب بها إثر عملية استهداف بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي “تل شهاب” و”المزيريب” غرب درعا.
وبالأمس أفادت مصار إعلام محلية، بمقتل وجرح ثلاثة عناصر من فرع الأمن العسكري، جراء استهدافهم من قبل مجهولين في ريف درعا الشرقي.
وأضافت، أن الرقيب معن نصر بركات والرقيب أول محمد ناصر بربر والمجند طليع علي كمال وجميعهم يتبعون لشعبة المخابرات العسكرية قتلوا فيما أصيب زميل لهم كان برفقتهم.
وكان وثقَّ “تجمع أحرار حوران” في تقرير نشره أمس، مقتل 58 شخصا في درعا جنوب سوريا خلال شهر نيسان الفائت، بينهم امرأة واحدة وخمسة أطفال.
وأحصى التجمع في تقريره مقتل 20 عنصرا من قوات النظام، بينهم أربعة ضباط برتبة ملازم وأربعة صف ضابط برتبة مساعد أول و10 مجندين، وواحد متطوع في الجمارك ومجند من أبناء درعا.
وقال إن سبعة مدنيين قضوا جراء عمليات الاغتيال، فيما قتل 11 عنصرا من المعارضة، بينهم 6 لم ينضموا لأي تشكيل عسكري عقب إجراء التسوية.

زر الذهاب إلى الأعلى