بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

بالتوازي مع مسرحية الانتخابات.. وتيرة الاغتيالات تتصاعد ومقتل ضابط لقوات الأسد في درعا

وكالة ثقة

اغتال مجهولون ضابط في قوات نظام الأسد بريف درعا الشرقي، اليوم الأحد، وسط ازدياد وتيرة عمليات الاغتيال في المحافظة خلال الفترة الماضية وليكون الخامس خلال 48.
وقالت مصادر محلية، بإن مجهولين أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على المدعو “علي أحمد كيزاوي” قرب جسر بلدة “ازرع” شرق درعا، وأوضحت أن “كيزاوي” هو ضابط برتبة ملازم في صفوف قوات النظام.
وكان قتل “حسن علي رمضان” أحد أفراد الفرقة الرابعة من بلدة “خربة قيس” بريف درعا، متأثرا بجراحه التي أصيب بها إثر عملية استهداف بالرصاص على الطريق الواصل بين بلدتي “تل شهاب” و”المزيريب” غرب درعا.
وبالأمس أفادت مصار إعلام محلية، بمقتل وجرح ثلاثة عناصر من فرع الأمن العسكري، جراء استهدافهم من قبل مجهولين في ريف درعا الشرقي.
وأضافت، أن الرقيب معن نصر بركات والرقيب أول محمد ناصر بربر والمجند طليع علي كمال وجميعهم يتبعون لشعبة المخابرات العسكرية قتلوا فيما أصيب زميل لهم كان برفقتهم.
وكان وثقَّ “تجمع أحرار حوران” في تقرير نشره أمس، مقتل 58 شخصا في درعا جنوب سوريا خلال شهر نيسان الفائت، بينهم امرأة واحدة وخمسة أطفال.
وأحصى التجمع في تقريره مقتل 20 عنصرا من قوات النظام، بينهم أربعة ضباط برتبة ملازم وأربعة صف ضابط برتبة مساعد أول و10 مجندين، وواحد متطوع في الجمارك ومجند من أبناء درعا.
وقال إن سبعة مدنيين قضوا جراء عمليات الاغتيال، فيما قتل 11 عنصرا من المعارضة، بينهم 6 لم ينضموا لأي تشكيل عسكري عقب إجراء التسوية.

Back to top button