هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعة

بعد اشتباكات عنيفة غربي إعزاز .. هدوء يسود المنطقة و”هيئة ثائرون” تنشر حواجزها في “كفرجنة”

بعد اشتباكات عنيفة غربي إعزاز .. هدوء يسود المنطقة و”هيئة ثائرون” تنشر حواجزها في “كفرجنة”

وكالة ثقة

يشهد محيط مدينة إعزاز شمالي حلب منذ منتصف الليلة الماضية حالة من الهدوء بعد اشتباكات تجددت أمس الاثنين بين فصائل من الجيش الوطني وهيئة تحرير الشام على محور بلدة كفرجنة غربي إعزاز، وذلك بعد دخول “هيئة ثائرون للتحرير” إلى البلدة ونشر عدة حواجز فيها.

وقال مراسل وكالة “ثقة” إن الاشتباكات توقفت بشكل كامل بين الفيلق الثالث التابع للجيش الوطني وهيئة تحرير الشام، بعد معارك عنيفة على جبهات مريمين وكفرجنة، استخدمت فيها جميع أنواع الأسلحة، وتمكنت “تحرير الشام” من تحقيق تقدم على المحورين.

وبعد التقدم الذي حققته تحرير الشام صدرت أوامر تركية بإيقاف المعارك بشكل كامل وتسليم هيئة ثائرون للتحرير بلدة كفرجنة، كما بدأت القوات التركية صباح اليوم بالانتشار في قريتي شعيلة وقطمة، وسط حديث متداول عن مفاوضات تجري لإتمام اتفاق جديد بين الأطراف المتنازعة.

وأفاد مراسل الوكالة بأن رتلاً عسكرياً تابع لـ “هيئة ثائرون”، دخل مدينة إعزاز، ومن ثم بلدة كفرجنة، ونشر عدة حواجز فيها، وذلك بعد التزام “ثائرون” الحياد طيلة الأيام السابقة.

وصرح قيادي في “ثائرون”، أن الهيئة رفعت الجاهزية العسكرية وستفرض وقف إطلاق نار شامل في المنطقة، مؤكداً أن أي جهة ترفض وقف إطلاق النار سيتم التعامل معها عسكرياً.

كما تداولت صفحات محلية وناشطون صوراً تظهر قوات “هئية ثائرون” أمام مبنى وزارة الدفاع وعند حاجز الشرطة العسكرية في كفرجنة.

زر الذهاب إلى الأعلى