وثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلبالقمة العربية في العراق تشهد لحظة جدليةشراكة استراتيجية بين الداخلية والاتصالات لمكافحة الجريمة الإلكترونيةجاهزية القوات الجوية السورية تحت المجهرحدث طبي نادر في إدلبقوافل الحجاج السوريين تغادر دمشق وسط أجواء روحانيةتحدثو عن مصير الطلبة في جامعات الشمال . . . لقاء بين مسؤولين سوريين وأتراكمشهد جديد للإعلام والفن في سورياترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستان

بعد منعها من عقد مؤتمرها بدمشق.. “جود” تلتقي افتراضياً وتخرج بقرارات

وكالة ثقة

عقدت “الجبهة الوطنية الديمقراطية” (جود) والتي تصنّف نفسها كمعارضة داخلية مؤتمرها التأسيسي الأول عن بعد بسبب منعها من عقده في الداخل.

وأعلن رئيس المؤتمر التأسيسي للجبهة أسعد رشيد، انتخاب وتشكيل هيئة رئاسية للمؤتمر، وهيئة للرقابة والتقييم، وهيئة مركزية من ممثلي المكونات والمستقلين، وإقرار وثائقه خلال الجلسة.

وتم عقد المؤتمر تحت شعار “نحو سوريا دولة مدنية ديمقراطية” حيث أكد الحاضرون من خلاله على متابعة عملهم في سياق الحل السياسي وقرارات الشرعية الدولية، وضرورة الضغط على النظام السوري للإفراج عن المعتقلين والمغيبين قسرياً.

وتتكون الجبهة من عدة قوى سياسية تضع نفسها في إطار “معارضة الداخل الوطنية” و”القوى المعارضة الديمقراطية التي اختارت منذ البداية الحل السياسي التفاوضي الذي يفضي إلى التغيير الوطني الديمقراطي والانتقال السياسي” وفقا لأمينها العام أحمد العسيري.

وحاولت الجبهة نهاية شهر آذار الماضي عقد مؤتمرها التأسيسي في دمشق بحضور قوى “هيئة التنسيق الوطنية”، مع “مجموعة من القوى السياسية الأخرى الموجودة على الساحة السورية، وعددها لا يقل عن عشر، وبعض الشخصيات الوطنية المعارضة المستقلة، وقوى أو شخصيات مقيمة خارج سوريا، لكنها تتبنى الحل السياسي”.

ويعد مؤتمر “جود” هو الأول من نوعه منذ نحو تسعة أعوام داخل مناطق سيطرة نظـ.ـام الأسـ.ـد.

زر الذهاب إلى الأعلى