الهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟

بلدية تركية تجبر السوريين على دفع فواتير الماء بالدولار.. و100 ألف ليرة لقاء رسوم معاملة

بلدية تركية تجبر السوريين على دفع فواتير الماء بالدولار.. و100 ألف ليرة لقاء رسوم معاملة

قرر مجلس بلدية بولو تحصيل فواتير المياه من الأجانب حاملي تصاريح الإقامة بالدولار الأميركي ، في تنفيذ لما وعد به تانجو أوزجان رئيس البلدية ، منذ أسابيع.

وكان أوزجان ، وهو من حـ.ـزب الشعب الجمهوري المـ.ـعارض، قد حرض ضـد اللاجئين وتحديدا السوريين ودعا لطـ.ـردهم، منتـ.ـقدا سياسة حـ.ـزب العـ.ـدالة والتنمية الحاكم الداعمة لبقاءهم حتى تحـقيق الحل السيـاسي بسوريا ، وأعلن أنه سيفرض قيودا عليهم.

وينص القرار الجديد على أن الدفع سيكون بالليرة التركية بناء على سعر صرف الدولار، عن كل متر مكعب 2.5 دولار لمستخدمي العدّادات القديمة و4.5 دولار للجديدة.

كما حددت البلدية رسوم معاملة الزواج لديها للأجانب بـ100 ألف ليرة تركية ، أي ما يقرب من 9000$ بموجب سعر الصرف الحالي.

وكان أوزجان قد قال في وقت سابق: “نقطـ.ـع المسـ.ـاعدات عن الأجـ.ـانب ولا نمنحهم رخصا لمزاولة أعمالهم، لكنهم لا يرحلون، والآن اتخذنا قرارات وإجراءات جديدة ستطرح للموافقة عليها في مجلس البلدية ، وهي رفع أسعار الخدمات 10 أضعاف على الأجانب ، منها رفع قيمة أسعار المياه والضرائب ، ولن يسمح للأجانب باستخدام المياه بالأسعار نفسها التي يدفعها الأتراك”.

وتسمى مدينة “بولو” (Bolu) باسم “بولو أبانت” نسبة لمنتجع “بولو أبانت” ، وتقع شمال تركيا على البحر الأسود بين مدينتي إسطنبول والعاصمة أنقرة.

زر الذهاب إلى الأعلى