كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

بوتين وماكرون يبحثان هاتفيا ملف إيران النووي والأزمة السورية

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء، في اتصال هاتفي، آفاق التسوية السياسية للأزمة السورية، وملف إيران النووي.

وأعلنت الرئاسة الروسية “الكرملين” في بيان، أن الرئيسين ناقشا مبادرة الجانب الفرنسي بشأن الاتفاق النووي.

وأضاف البيان، “تبادل بوتين وماكرون الأفكار حول الأزمة السورية، وركزا على مسألة خروج واشنطن من خطة العمل الشاملة لتسوية البرنامج النووي الإيراني”.

وأشار بيان الكرملين إلى تأكيد بوتين وماكرون التزام موسكو وباريس بتنفيذ الاتفاق.

والثامن من مايو / أيار الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع طهران، وتعهد بأن تفرض واشنطن “أعلى مستوى من العقوبات الاقتصادية على النظام الإيراني”.

وكانت إيران قد وقعت الاتفاق المذكور في 2015، مع الدول الخمس الكبرى الدائمة العضوية في مجلس الأمن (روسيا والولايات المتحدة وفرنسا والصين وبريطانيا) وألمانيا، قبل أن تنسحب واشنطن منه وتتعهد بتوقيع عقوبات ضد طهران.

ولفت البيان أن “بوتين أطلع ماكرون على ما دار في لقائه بالمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، الاثنين”.

كما أعرب الرئيس الروسي عن تعازيه في ضحايا العمل الإرهابي يوم 12 مايو / أيار الجاري في باريس.

ومساء السبت، هاجم شاب (21 عاما) يحمل سكينا، جمعا من المارة في شارع مونسيني قرب دار الأوبرا وسط باريس، فقتل رجلا وأصاب 4 آخرين، قبل أن تقتله الشرطة بالرصاص.

من جهته، أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي مسؤوليته عن الهجوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى