ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تحرير الشام تكشف خفايا اللقاء بين الجولاني والصحفي الأمريكي

ردّت هيئة تحرير الشام، مساء الأربعاء، في بيان لها عن الصورة التي انتشرت خلال الساعات الماضية والتي جمعت “أبو محمد الجولاني” مع الصحفي “مارتن سميث”.
وجاء في البيان أنه ومنذ اليوم الأول للثورة السورية ونحن على أعتاب عامها الـ 10، ما زلنا فخورين بها وبكل ما مرّت به من انتصارات وانكسارات، لأنها ثورة شعب وتجربة حديثة سيخرج من رحمها مستقبل مشرق للشعب السوري
وأوضح البيان، أن لصورة التي انتشرت لقائد هيئة تحرير الشام أبي محمد الجولاني رفقة الصحفي “مارتن سميث”، هي جزء من استضافته في إدلب لمدة 3 أيام، حيث تضمنت الزيارة جولة ميدانية و”لقاءً رسمياً”، حيث تناول فيه “بخبرته الطويلة أهم المحطات والتحولات، بالإضافة إلى  أسئلة متفرقة حول الواقع والمستقبل”.
وأكد البيان: أنه من “الواجب علينا كسر العزلة وإبلاغ الواقع بكل السبل الشرعية المتاحة ، بهدف إيصال ذلك إلى شعوب الإقليم والعالم بما يساهم في تحقيق المصلحة ودفع المفسدة لثورتنا المباركة”.

وكانت أثارت صورة “أبو محمد الجولاني”، بجانب الصحفي الأمريكي “مارتن سميث” وهو يرتدي الزي الرسمي وبدون شماغ، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل. ونشر الصحفي الأمريكي “سميث” على صفحته الرسمية في موقع “تويتر” صورة، أظهرت الجولاني” وهو بجانبه، ويؤكد أنه بحث الأخير أحداث 11 سبتمبر وتنظيم القاعدة وتنظيم داعش وأمريكا وغيرها.
وشهدت الأيام الأخيرة ظهورا متكررا لزعيم هيئة تحرير الشام “أبو محمد الجولاني” في عدة أماكن مختلفة بعضها إلى جانب المدنيين والمرضى ووجهاء العشائر بعيدا عن المظاهر العسكرية، الأمر الذي اعتبره مراقبون رسائل سياسية بحتة.

زر الذهاب إلى الأعلى