كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

تحرير الشام تكشف خفايا اللقاء بين الجولاني والصحفي الأمريكي

ردّت هيئة تحرير الشام، مساء الأربعاء، في بيان لها عن الصورة التي انتشرت خلال الساعات الماضية والتي جمعت “أبو محمد الجولاني” مع الصحفي “مارتن سميث”.
وجاء في البيان أنه ومنذ اليوم الأول للثورة السورية ونحن على أعتاب عامها الـ 10، ما زلنا فخورين بها وبكل ما مرّت به من انتصارات وانكسارات، لأنها ثورة شعب وتجربة حديثة سيخرج من رحمها مستقبل مشرق للشعب السوري
وأوضح البيان، أن لصورة التي انتشرت لقائد هيئة تحرير الشام أبي محمد الجولاني رفقة الصحفي “مارتن سميث”، هي جزء من استضافته في إدلب لمدة 3 أيام، حيث تضمنت الزيارة جولة ميدانية و”لقاءً رسمياً”، حيث تناول فيه “بخبرته الطويلة أهم المحطات والتحولات، بالإضافة إلى  أسئلة متفرقة حول الواقع والمستقبل”.
وأكد البيان: أنه من “الواجب علينا كسر العزلة وإبلاغ الواقع بكل السبل الشرعية المتاحة ، بهدف إيصال ذلك إلى شعوب الإقليم والعالم بما يساهم في تحقيق المصلحة ودفع المفسدة لثورتنا المباركة”.

وكانت أثارت صورة “أبو محمد الجولاني”، بجانب الصحفي الأمريكي “مارتن سميث” وهو يرتدي الزي الرسمي وبدون شماغ، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل. ونشر الصحفي الأمريكي “سميث” على صفحته الرسمية في موقع “تويتر” صورة، أظهرت الجولاني” وهو بجانبه، ويؤكد أنه بحث الأخير أحداث 11 سبتمبر وتنظيم القاعدة وتنظيم داعش وأمريكا وغيرها.
وشهدت الأيام الأخيرة ظهورا متكررا لزعيم هيئة تحرير الشام “أبو محمد الجولاني” في عدة أماكن مختلفة بعضها إلى جانب المدنيين والمرضى ووجهاء العشائر بعيدا عن المظاهر العسكرية، الأمر الذي اعتبره مراقبون رسائل سياسية بحتة.

زر الذهاب إلى الأعلى