مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

تخوّفات من عواقب دخول المساعدات عبر معبر سراقب.. “تمهيد” لخطوة خطيرة

تخوّفات من عواقب دخول المساعدات عبر معبر سراقب.. “تمهيد” لخطوة خطيرة

حذّر مسؤولان يعمل في مجال اﻹغاثة اﻹنسانية من عواقب ودلالات إدخال المساعدات اﻷممية ، عبر مناطق سيطرة النظام ، بدلا من تركيا.

وكانت اﻷمم المتحدة قد أدخلت 17 شاحنة تابعة لبرنامج “WFP” من مناطق سيطرة النظام بريف إدلب الشرقي ، إلى المناطق المحررة عبر معبر سراقب ، في التاسع من الشهر الجاري ، وهي المرة الثالثة خلال أشهر

ورآى رئيس مجلس إدارة “منظمة الأمين للمساندة الإنسانية”، معاوية حرصوني، أنه لا يمكن قراءة تلك الخطوة على أنها خارج قرار مجلس الأمن.

وأوضح حرصوني في إفادة لموقع “الحرة” أن هذه العملية “تمكّن النظام من التحكم بكمية المساعدات الإنسانية ونوعها لاحقاً”، مشيراً إلى خطوات لاحقة قد تتبعها روسيا في سياق إغلاق الحدود أمام الحركة الإغاثية لصالح خطوط التماس الداخلية.

من جانبه، أشار مدير فريق “منسقو استجابة سوريا”، محمد حلاج، إلى أن قرار مجلس الأمن بخصوص إدخال المساعدات يتضمن شقين: ستة أشهر أولى وستة أشهر ثانية.

وأوضح أن “الأشهر الستة الأولى نصت على إدخال المساعدات إلى شمال غربي سوريا عبر الحدود والخطوط (مناطق النظام)، على أن تكون الأشهر المتبقية مبنية على قرار الأمين العام للأمم المتحدة، فيما يتعلق بالشفافية، وخاصة عبر معبر باب الهوى”.

وأعرب حلاج عن تخوفه من إغلاق معبر “باب الهوى” وتحويل المساعدات جميعها إلى خطوط التماس، مضيفاً: “وثقنا دخول ثلاث قوافل إلى إدلب عبر الخطوط، ومن المتوقع أن تصل إلى أربع قبل نهاية العامل الحالي ، هذا الأمر نعتبره تمهيداً لإغلاق معبر باب الهوى أمام الحركة الإغاثية”.

زر الذهاب إلى الأعلى