الأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سوريا

ترحيل 15 لاجئاً سورياً من تركيا

ترحيل 15 لاجئاً سورياً من تركيا

وكالة ثقة

رحلت الشرطة التركية في مدينة “شانلي أورفا”، أمس الثلاثاء 12 أبريل/نيسان، عدد من اللاجئين السوريين جرّاء مشاجرتهم مع موظفي فرع إدارة الهجرة والجوازات في المدينة.

وبحسب صحيفة “زمان” التركية المعارضة، فإن الشرطة التركية رحلت 15 شخصاً بينهم نساء من السوريين بعد مناوشات حدثت بين الموظفين وعدد من اللاجئين السوريين الذين كانوا يطالبون بإنهاء إجراءات داخل إدارة الهجرة “دون الحصول على موعد مسبق”.

وأضافت أن أفراد الشرطة أخرجن عددا مناطق المحتجين،”ليحضروا لاحقا رفقة أقاربهم ويقوموا برشق مبنى إدارة الهجرة بالحجارة، ما أسفر عن إصابة اثنين من أفراد الأمن وتحطم نوافذ المبنى.

وأضافت الصحيفة أنه وعلى خلفية ذلك حضرت الشرطة إلى موقع الحادث في حي كارشياكا ببلدة خليلية، واعتقلت 15 شخصاً.

يشار إلى أن عدد اللاجئين السوريين الذين يعيشون في تركيا قد بلغ 3 مليون و580 ألف و263 سوري.

وتعتبر ولاية شانلي أورفا في المرتبة الرابعة باحتضانها إلى 422 ألف و729 سوري ويشكلون حوالي 20,76 % من سكان الولاية.

وتشير الإحصاءات الرسمية في تركيا إلى أنه يعيش في مدينة إسطنبول التي يقطنها 16 مليون شخص، نحو 500 ألف لاجئ سوري. 

زر الذهاب إلى الأعلى