مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

تزايد خطير في انتشار ظاهرة “اللقطاء” بدمشق

تزايد خطير في انتشار ظاهرة “اللقطاء” بدمشق

كشفت التقارير اﻹعلامية المتوالية مؤخراً، عن ارتفاع معدل حوادث التخلي عن الأطفال، في مناطق سيطرة نظام اﻷسد، وخصوصا العاصمة دمشق، جنوب البلاد.

وكان قد عُثر على طفلتين مرميتين في شوارع العاصمة وريفها، خلال آخر 48 ساعة فقط، في مؤشر خطير على تدهور اﻷوضاع الاجتماعية.

وترك مجهولون أمس الثلاثاء طفلة رضيعة خلف مبنى بلدية دوما، حيث عثر عليها المارة ليتم نقلها إلى مستشفى حمدان في انتظار التعرف على ذويها.

وقالت صفحات النظام إنه تم العثور أيضا على طفلة حديثة الولادة تبلغ من العمر عدة ساعات مرمية على الرصيف في منطقة الطبالة بدمشق أمس اﻷول.

وتم نقل الطفلة إلى مركز “لحن الحياة” في ضاحية قدسيا، من أجل رعايتها، ووضعت في مستشفى الزهراوي بالقصاع، حيث لم يستطع أحد التعرّف إلى ذويها.

يذكر أن تصاعد معدلات البطالة والفقر والضغط الاجتماعي والاقتصادي، أدى إلى تدهور وانحدار في مختلف النواحي ضمن المجتمع السوري، في عموم البلاد، وخصوصا في مناطق سيطرة النظام، مما أفرز عدة ظواهر سلبية، كانتشار السرقة والسطو والخطف وأطفال الشوارع والمشردين.

زر الذهاب إلى الأعلى