ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تستمر عمليات اغتيال الناشطين في تركيا

لقيت المعارضة والكاتبة السورية، عروبة بركات، حتفها مع ابنتها الإعلامية، حلا بركات، في مدينة اسطنبول التركية. وعثرت الشرطة التركية على جثتيهما ليل الخميس في شقتهما بمنطقة اسكودار في اسطنبول الآسيوية.

ولم يصدر بعد أي تصريح رسمي حول تفاصيل الحادث عن الشرطة.

ونعى العديد من الناشطين السوريين عروبة وابنتها. وأعلنت أختها شذى بركات على صفحتها على الفيسبوك مقتلها، كاتبة: “اغتالت يد الظلم والطغيان أختي الدكتورة عروبة بركات وابنتها حلا بركات في شقتهما في اسطنبول.

وأضافت تحت عبارة “طعناً بالسكاكين”: كانت طوال أربعين عاماً تكتب المانشيت في الصفحة الأولى. وتلاحق المجرمين وتفضحهم، واليوم اسمها واسم حلا في مانشيت الصفحة الأولى”.

إلى ذلك، اتهمت في معرض نعيها لأختها نظام البعث باغتيالها (في إشارة إلى النظام السوري)، قائلة إنه “شردها منذ الثمانينيات إلى أن اغتالها أخيراً في أرض غريبة”.

يذكر أن عروبة ناشطة سورية معارضة للنظام السوري، انضمت للمجلس الوطني المعارض في وقت سابق، وعرفت بمواقفها المناصرة للثورة السورية والناقدة لمؤسسات المعارضة. أما حلا فصحافية في مؤسسة “أورينت” السورية.

والجدير بالذكر أنها ليست الحادثة الأولى من استهداف الناشطين في تركيا فقد تم اغتيال كلاً من زاهر الشرقاط في مدينة غازي عيتناب في شهر ابريل من العام الفائت وناجي الجرف في شهر ديسمبر 2015

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى