بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

تستمر عمليات اغتيال الناشطين في تركيا

لقيت المعارضة والكاتبة السورية، عروبة بركات، حتفها مع ابنتها الإعلامية، حلا بركات، في مدينة اسطنبول التركية. وعثرت الشرطة التركية على جثتيهما ليل الخميس في شقتهما بمنطقة اسكودار في اسطنبول الآسيوية.

ولم يصدر بعد أي تصريح رسمي حول تفاصيل الحادث عن الشرطة.

ونعى العديد من الناشطين السوريين عروبة وابنتها. وأعلنت أختها شذى بركات على صفحتها على الفيسبوك مقتلها، كاتبة: “اغتالت يد الظلم والطغيان أختي الدكتورة عروبة بركات وابنتها حلا بركات في شقتهما في اسطنبول.

وأضافت تحت عبارة “طعناً بالسكاكين”: كانت طوال أربعين عاماً تكتب المانشيت في الصفحة الأولى. وتلاحق المجرمين وتفضحهم، واليوم اسمها واسم حلا في مانشيت الصفحة الأولى”.

إلى ذلك، اتهمت في معرض نعيها لأختها نظام البعث باغتيالها (في إشارة إلى النظام السوري)، قائلة إنه “شردها منذ الثمانينيات إلى أن اغتالها أخيراً في أرض غريبة”.

يذكر أن عروبة ناشطة سورية معارضة للنظام السوري، انضمت للمجلس الوطني المعارض في وقت سابق، وعرفت بمواقفها المناصرة للثورة السورية والناقدة لمؤسسات المعارضة. أما حلا فصحافية في مؤسسة “أورينت” السورية.

والجدير بالذكر أنها ليست الحادثة الأولى من استهداف الناشطين في تركيا فقد تم اغتيال كلاً من زاهر الشرقاط في مدينة غازي عيتناب في شهر ابريل من العام الفائت وناجي الجرف في شهر ديسمبر 2015

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button