كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

تعيين قائد جديد لـ«حركة أحرار الشام»

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة، عن تغييرات جديدة في حركة أحرار الشام الإسلامية.
وقال مصدر عسكري خاص لوكالة ثقة، إن قيادة أحرار الشام اتفقت الى تعيين المدعو “أبو عبيدة الشامي” قائداً لحركة أحرار الشام أحد مكونات الجبهة الوطنية للتحرير خلف للشيخ “جابر علي باشا”.
وكانت عينت حركة أحرار الشام الإسلامية المنضوية ضمن “الجبهة الوطنية للتحرير”، في الثاني من كانون الأول، القائد “مهند المصري” قائدا عاما لقيادة الحركة، بعد خلافات كادت أن تنتهي بانقسام الحركة.
وقال مصادر عسكرية خاصة لوكالة ثقة وقتها، إن المجلس الشرعي في حركة احرار الشام اتفق على تعيين “مهند المصري” الملقب “أبو يحيى قلعة” قائداً لحركة أحرار الشام.
وشهدت محافظة إدلب مؤخرا تحركاً عسكرياً محدوداً من قبل “هيئة تحرير الشام”، باتجاه مقار ومراكز لحركة أحرار الشام الإسلامية، وذلك دعماً للجناح العسكري داخل الحركة والموالي للهيئة، الساعي إلى تغيير قيادة هذه الحركة المحسوبة على فصائل المعارضة السورية التي تُوصف بـ “المعتدلة”.
وكادت الخلافات المتصاعدة في صفوف الحركة مؤخرا أن تؤدي إلى انشطار “حركة أحرار الشام” إلى قسمين “الأول يقوده حسن صوفان متماهٍ تماماً مع “هيئة تحرير الشام” التي تحاول تشكيل مجلس عسكري في شمال سوريا، يضمها مع الحركة و”فيلق الشام”، والثاني يقوده جابر علي باشا، ينتقل إلى منطقة غصن الزيتون التي تضم مدينة عفرين وريفها في شمال غربي حلب.

زر الذهاب إلى الأعلى