ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تقدم للثوار في مدينة درعا ضمن معركة الموت ولا المذلة

تستمر المعارك التي شنتها غرفة عمليات البنيان المرصوص منذ أمس الأحد على حي المنشية أهم معاقل قوات الاسد في مدينة درعا جنوب سوريا بالتزامن مع قصف مكثف من قبل قوات الأسد

وأعلنت غرفة عمليات البنيان المرصوص تمكنها من السيطرة على كتلة مبان في حي المنشية عقب معارك عنيفة جدا ضد قوات الاسد والمليشيات الأجنبية المساندة له.

كما نسفت غرفة العمليات حاجز أبو نجيب في حي المنشية بمدينة درعا، في ظل استمرار المعارك العنيفة بين فصائل المعارضة وقوات النظام ومليشياته في الحي.

وأضافت غرفة العمليات أنها تمكنت من استدراج عدد من جنود قوات الاسد والمليشيات الأجنبية الى أحد المباني المحررة الذي قامت بتفخيخه وبعد تأكدها من دخول عناصر النظام الى البناء قامت بتفجيره مما أدى لمقتل جميع من كانوا داخله.

وبحسب مصادر محلية فان غرفة العمليات صدت هجوما مضادا لقوات الاسد والمليشيات الأجنبية وقتلت عددا كبيرا منها بالتزامن مع استمرار القصف المكثف الجوي والصاروخي من تلك القوات على أطراف حي المنشية.

وتهدف معركة “الموت ولا المذلة” التي أعلنت غرفة عمليات البنيان المرصوص عنها أمس الأحد لتحرير كامل حي المنشية الإستراتيجي المتاخم لجمرك درعا القديم

وتعتبر السيطرة على الحي تأمينا أكبر للطريق الواصل بين مدينة درعا وريفها الشرقي من جهة وريف درعا الغربي من جهة أخرى, كما تتلاشى جهود قوات الاسد الوصول إلى المعبر الحدودي مع الأردن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى