تركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟

تقرير يكشف عدد سكان سوريا في الربع الأول من 2023

وكالة ثقة

نشر مركز “جسور للدراسات”، أمس السبت 29 أبريل/نيسان، تقريراً تحليلياً استعرض من خلاله آخر تطورات التحولات السكانية السورية، حتى الربع الأوّل من عام 2023.

واستند التقرير إلى عوامل عدّة سهلت عملية احتساب عدد السكان في سوريا، كانتشار منظمات المجتمع المدني، ودخول المؤسسات الدولية إلى سوريا، وإصدارها تقارير تقييم الحالة والاحتياج ومتابعة حركة النزوح، وفقاً للمركز.

وبحسب تقرير المركز فإن عدد سكان سوريا بلغ 26.7 مليون شخص، منهم 16.76 مليوناً تقريباً داخل البلاد، و9.12 مليوناً تقريباً خارجها، فضلاً عن 897 ألف مفقود ومغيب.

ووفقاً للتقرير فإن المناطق المحررة تضم 4.3 ملايين شخص تقريباً، أمّا مناطق سيطرة الإدراة الذاتية فتضم نحو 2.6 مليون شخص، وفي مناطق سيطرة النظام يوجد 9.6 ملايين شخص.

وأكّد التقرير على صعوبة الوصول إلى رقم دقيق لأعداد السكان في سوريا، بسبب انقطاع الجهاز المركزي للإحصاء عن العمل منذ عام 2012، وتسارع حركة النزوح واللجوء وتعددها، وعدم تجانس الوضع القانوني للاجئين السوريين في بلاد اللجوء، بالإضافة إلى وجود المواليد الجدد من العائلات المجنسة، والذين يصعب معرفة وضعهم في الإحصاءات القانونية.

وذكر التقرير أن عمليات الاعتقال والاختفاء والإخفاء القسري، وكذلك مشاكل الولادات في مناطق النزوح واللجوء وفقدان الوثائق الرسمية، أثرت أيضاً عن إحصاء عدد السكان بشكل دقيق.

وشهدت الفترة السابقة العديد من العوامل المؤثّرة السياسية والطبيعية في توزّع السوريين، كان أبرزها الزلزال العنيف الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا

زر الذهاب إلى الأعلى