غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

توثيق عمليات تعذيب وإعدام نفذتها ميليشات قسد

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بناء على تسجيلات مصورة عمليات تعذيب و إعدام نسبتها إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

ويؤكد تقرير الشبكة السورية أن حصيلة ضحايا التعذيب على يد “قسد” ازدادت بشكل ملحوظ منذ بداية عام 2016 وتنوعت أساليبها.

فيما نفت القوات الكردية ضلوعها في أي حالات تعذيب.

ويتابع نظام الأسد  خرق اتفاقات خفض التصعيد التي كان آخرها الغوطة الشرقية.

حيث  قصفت قوات النظام حي جوبر الواقع عند الأطراف الشرقية للعاصمة، ومناطق أخرى في بلدة عين ترما وأطرافها بنحو 20 صاروخا، يعتقد أنها من نوع أرض – أرض، ما تسبب في أضرار مادية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

القصف يأتي بعد هدوء ساد الغوطة الشرقية منذ عصر الأربعاء على جبهات الاشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وفيلق الرحمن من جهة أخرى.

على جبهة أخرى، نقلت مصادر مطلعة عن المعارضة معلومات عن قرب ضم منطقة القلمون الشرقي إلى اتفاقية “خفض التصعيد” في سوريا، وهو ما أكده محمد علوش، رئيس المكتب السياسي في “جيش الإسلام” عندما أشار إلى أن تقدما يحصل في عملية إدخال القلمون الشرقي ضمن اتفاقية خفض التصعيد.

وعلى وقع هذا الاقتتال الداخلي، شهدت مناطق أخرى من الغوطة عملية تبادل أسرى بين جيش النظام وفصيل “جيش الإسلام” التابع للمعارضة.

حيث أجرى فصيل جيش الإسلام صفقة تتضمن إطلاق سراح 13 عنصراً من قوات النظام كانوا قد أسروا في معارك الغوطة الشرقية، بالمقابل أفرج النظام عن 36 معتقلاً ومختطفاً جلّهم من النساء والأطفال كانوا معتقلين في سجون الأسد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى