ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

جثمان جنديين تركيين تعودان لتركيا بعملية تبادل بين تنظيم الدولة والجيش الحر

أعلنت وسائل إعلام تركية يوم الثلاثاء أن جنديين تركيين فقدا في تشرين الثاني الماضي أثناء معارك درع الفرات شمال وشرق حلب، وتم إعادت جثتيهما إلى تركيا، فيما أشارت مصادر ميدانية لوكالة ثقة أن عملية تبادل جرت يوم أمس تم على إثرها إعادة الجثتين

ونشرت وكالة الأناضول التركية للأنباء اليوم من أن الجنديين فقدا بتاريخ ٢٩ نوفمبر تشرين الثاني ٢٠١٦ أثناء معارك درع الفرات شمال سوريا، وقد أصدر تنظيم الدولة في ذات اليوم أعلن فيه خطف جنديين تركيين

وبحسب مصادر ميدانية صرحت لوكالة ثقة فضلت عدم ذكر إسمها فإن عملية تبادل جرت يوم أمس الإثنين بين تنظيم الدولة وأحد فصائل الجيش الحر المتمركزة شمال حلب، تمت فيها مبادلة جثث الجنديين التركيين “محمد دوران كسكين و كيفانج قاشقجي”، مقابل ٣ أسرى للتنظيم

يشار إلى أن تنظيم الدولة كان قد اختطف الجنديين محمد دوران كسكين و كيفانج قاشقجي إثر كمين لهما قرب قرية الدانا بريف الباب شرق حلب باخر شهر تشرين الثاني من العام الفائت، حيث يدفن أحد الجنديين الثرى في إقليم أضنة في جنوب تركيا في حين سيدفن الآخر في إقليم كاناكالي في شمال غرب البلاد.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى