هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

جثمان جنديين تركيين تعودان لتركيا بعملية تبادل بين تنظيم الدولة والجيش الحر

أعلنت وسائل إعلام تركية يوم الثلاثاء أن جنديين تركيين فقدا في تشرين الثاني الماضي أثناء معارك درع الفرات شمال وشرق حلب، وتم إعادت جثتيهما إلى تركيا، فيما أشارت مصادر ميدانية لوكالة ثقة أن عملية تبادل جرت يوم أمس تم على إثرها إعادة الجثتين

ونشرت وكالة الأناضول التركية للأنباء اليوم من أن الجنديين فقدا بتاريخ ٢٩ نوفمبر تشرين الثاني ٢٠١٦ أثناء معارك درع الفرات شمال سوريا، وقد أصدر تنظيم الدولة في ذات اليوم أعلن فيه خطف جنديين تركيين

وبحسب مصادر ميدانية صرحت لوكالة ثقة فضلت عدم ذكر إسمها فإن عملية تبادل جرت يوم أمس الإثنين بين تنظيم الدولة وأحد فصائل الجيش الحر المتمركزة شمال حلب، تمت فيها مبادلة جثث الجنديين التركيين “محمد دوران كسكين و كيفانج قاشقجي”، مقابل ٣ أسرى للتنظيم

يشار إلى أن تنظيم الدولة كان قد اختطف الجنديين محمد دوران كسكين و كيفانج قاشقجي إثر كمين لهما قرب قرية الدانا بريف الباب شرق حلب باخر شهر تشرين الثاني من العام الفائت، حيث يدفن أحد الجنديين الثرى في إقليم أضنة في جنوب تركيا في حين سيدفن الآخر في إقليم كاناكالي في شمال غرب البلاد.

وكان الجيش التركي قد أعلن بتاريخ ٢٤ اب ٢٠١٦ بدأ عملية درع الفرات بهدف دعم الجيش السوري الحر وابعاد تنظيم الدولة عن الحدود التركية وإيقاف تمدد الميليشيات الإنفصالية غربي نهر الفرات تجاه مدينة عفرين الخاضعة تحت سيطرة الأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى