إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

جديد فيصل المقداد.. وعيد لإسرائيل وتلويح بـ”الحماية الروسية”

وكالة ثقة

هدّد وزير خارجية النظام السوري فيصل المقداد بالرد على “مهاجمة إسرائيل” لبعض سفن النفط الإيرانية التي تزود النظام بالمحروقات.

وقال المقداد في حوار مع الميادين، إن “الغرب يقاطع سوريا ويفرض عليها عقوبات اقتصادية لدفع اللاجئ إلى عدم العودة إلى سوريا” مضيفا: “نعتزّ بتحالفاتنا لقهر الإرهاب وإعادة الأوضاع إلى طبيعتها في سوريا”.

ومضى بالقول إن “ناقلات النفط التي تصل تخضع للحماية بدءاً من البحر الأحمر وصولاً إلى الموانئ السورية، والعدوان الإسرائيي المستمر في المنطقة يتناقض مع الشرعية الدولية” وإن “مهاجمة إسرائيل بعض ناقلات النفط يجب أن يكون له رادع” محذّراً من أن “الاعتداء على ناقلات النفط لا يمكن أن يستمرّ بلا ثمن”.

وهدد المقداد بـ”الحماية الروسية” لناقلات النفط اﻹيرانية معتبراً أنها “تحمل رسائل في مختلف الاتجاهات، مفادها أن موسكو تقف إلى جانب سوريا” مضيفاً بالقول: “لا يمكن لأعدائنا أن يرتاحوا في الأرض السورية، وشعبنا سيستعيد أرضه”.

وأردف قائلاً إن “الولايات المتحدة تنهب الثروات السورية، وتُدخل السلاح، وتدعم الجماعات الإرهابية” شاكراً “الدعم الروسي والدعم الإيراني عبر المساهمة في حل مشكلة الإمداد بالنفط”.

وادعى أن نظامه يؤمن متطلبات “عودة اللاجئين” وأن “الدول المانحة رفضت تقديم أيّ مبلغ وتريد استثمار اللاجئين ومنعهم من الانتخاب، لكنها أحلام فشلت”.

يذكر أن روسيا أعلنت الشهر الماضي عن غرفة عمليات بحرية مشتركة مع إيران ونظام اﻷسد بهدف حماية السفن اﻹيرانية بعد دخولها من البحر اﻷحمر نحو الساحل السوري.

زر الذهاب إلى الأعلى