غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

جورجيا تتهم نظام الأسد بانتهاك وحدة أراضيها

اتهمت الرئيسة الجورجية، سالوميه زورابيشفيلي، النظام السوري بانتهاك وحدة أراضيها، عبر سماحها بافتتاح سفارة في دمشق من قبل ” أبخازيا” التي أعلنت من طرف واحد انفصالها عن جورجيا.
واعتبرت زورابيشفيلي في تغريدات عبر حسابها على موقع “تويتر”، أن النظام السوري يواصل انتهاك القوانين الدولية.
وأردفت: “سوريا انتهكت وحدة الأراضي الجورجية، الأمر الذي يجب التنديد به من قبل المجتمع الدولي.”
ويوم الثلاثاء، شهدت العاصمة السورية دمشق حفل افتتاح سفارة جمهورية أبخازيا في سوريا.

وحضر الحفل الذي أقيم في دمشق أعضاء الوفد الأبخازي الذي وصل إلى دمشق في 4 تشرين الأول الجاري/ أكتوبر، ووزير خارجية النظام وليد المعلم.
وفي 21 تموز/ يوليو الماضي، تسلم المعلم نسخة عن أوراق اعتماد سفير أبخازيا الجديد لدى سوريا خوتابا باغرات راشوفيتش.
وكان رئيس جمهورية أبخازيا قد زار سوريا، في وقت سابق، بعد الاعتراف باستقلال أبخازيا، من جانب دمشق، حيث جرى التوقيع على ثلاث اتفاقيات، في المجال الاقتصادي، وإنشاء لجنة عمل لمناقشة القضايا المشتركة.

وفي أغسطس/ آب 2008، اندلعت حرب قصيرة بين روسيا وجورجيا، إثر خلافات حول منطقتي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية.
وأعلنت موسكو على إثرها الاعتراف بأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، اللتين أعلنتا من طرف واحد انفصالهما عن جورجيا.
وأتمت القوات الروسية انسحابها من الأراضي الجورجية في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2009، إلا أنها أبقت على وجودها العسكري في أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى