ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

جولة جديدة للمفاوضات السورية بأستانا الشهر المقبل

قالت وزارة الخارجية الكزاخية في بيان إن الجولة الثامنة من مفاوضات أستانا بشأن الأزمة السورية قد تعقد في العشرين من ديسمبر/كانون الأول المقبل.

وكانت مفاوضات أستانا بدأت في يناير/كانون الثاني 2017 برعاية كل من روسيا وتركيا وإيران، وبلغت محطتها السابعة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ومن أهم خلاصات اللقاءات السابقة الحديث عن ضرورة المفاوضات، والإفراج عن المعتقلين، وتحديد مناطق خفض التوتر.

من جانب آخر، أعلنت المعارضة السورية في مؤتمر صحفي في الرياض أنها اتفقت على المشاركة في محادثات جنيف بوفد موحد من خمسين عضوا.

وشدد المشاركون في الاجتماعات على أن السقف التفاوضي في جنيف سيكون رحيل نظام الرئيس بشار الأسد مع بداية المرحلة الانتقالية، وهو ما تحفظت عليه منصة موسكو.

وتستمر المشاورات اليوم الجمعة لانتخاب أعضاء الوفد المفاوض ورئيس الوفد والناطقين باسمه، إضافة إلى تحديد آليات اتخاذ القرار وتوزيع بقية المسؤوليات.

واتفق ممثلو المعارضة، الذي يبلغ عددهم 150 شخصا، في بيانهم الختامي على أن “هدف التسوية السياسية يتمثل في إقامة دولة ديمقراطية قائمة على المساواة بين المواطنين، ومساعدة السوريين على صياغة دستور بدون تدخل، واختيار قادتهم في انتخابات حرة وشفافة”.

وأكد المشاركون أن أي مفاوضات مباشرة ينبغي أن تكون بدون شروط مسبقة.

ومن المقرر عقد مؤتمر جنيف الثلاثاء المقبل، وهو المؤتمر الذي أعلن عنه مبعوث الأمم المتحدة إلىسوريا دي ميستورا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بعد خمسة أشهر من جنيف.

ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر في المعارضة السورية أن هيئة المفاوضات الجديدة ستضم في المجموع خمسين عضوا، ومن بين هؤلاء عشرة من أعضاء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، وستضم ستة من هيئة التنسيق الوطنية.

وتم اختيار أربعة مما تعرف بمنصة القاهرة، وأربعة آخرين من منصة موسكو، كما تضم الهيئة الجديدة عشرة ممثلين للفصائل العسكرية من الجيش السوري الحر، بالإضافة إلى ذلك تضم الهيئة 16 من الأعضاء المستقلين، بينهم بسمة قضماني وعبد الجبار العكيدي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى