مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

جونسون يتحدث مجدداً عن مصير الأسد

أكد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أن رحيل بشار الأسد عن السلطة سينعكس إيجاباً على سوريا، وذلك خلال زيارة أول وزير خارجية بريطاني لروسيا منذ خمس سنوات.

وقال جونسون خلال مقابلة مع قناة “روسيا 1” بثت أمس (السبت)، “إننا لا نتفق مع بعضنا البعض بخصوص بشار الأسد، ولدى روسيا رأيها إزاء موقعه، لا أعتقد أن ذلك يعني دعما غير مشروط، لكن روسيا أبقته في السلطة”، وذلك حسب وكالة إنترفاكس.

ودعا “جونسون”  خلال المقابلة إلى ضرورة تحسين مستوى المعيشة للشعب السوري.

وكان  “جونسون” أعلن في مطلع نيسان الماضي أن جميع الأدلة المتوفرة لدى لندن تدل على ضلوع نظام الأسد في الهجوم الكيماوي على “خان شيخون” بريف إدلب والذي قضى فيه أكثر من 100 شهيد جلّهم من الأطفال.

وأضاف، أنه لا يستطيع أن “يفهم كيف يمكن لحكومة كهذه أن يكون لها أي نوع من الإدارة الشرعية على الشعب السوري”، مبدياً استعداد بلاده لمشاركة الولايات المتحدة في تنفيذ ضربات عسكرية ضد نظام الأسد في إذا طلبت واشنطن مساعدتها للرد على الهجوم الكيماوي.

من جهتها قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في نيسان الماضي، إنه “لا يمكن أن يكون هناك مستقبل للأسد في سوريا مستقرة تمثل جميع السوريين”.

جدير بالذكر أن وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، طالب في مطلع أيلول العام الماضي، برحيل بشار الأسد، لتفادي ما سماها “الفوضى” التي أعقبت الإطاحة بصدام حسين عام 2003 في العراق.

وتسائل “جونسون”، “لماذا يتكرر الأمر نفسه؟ الأسد ليس رجلاً قويا بل زعيم ضعيف إلى حد يثير الخوف (…) لن يتمكن أبداً من الحفاظ على تماسك بلاده بعد المجازر التي ارتكبها”.

كما اتهم “الأسد” باستخدام “تكتيكات عسكرية وحشية” في “النزاع” بسوريا، كما وجه انتقاداً لروسيا ووصف سلوكها في سوريا بـ “غير المبرر”، وتابع “جونسون” “الأسرة الدولية برمتها ملتزمة على الأقل مبدئياً بالتخلص من الدكتاتور السوري، حتى الروس وافقوا على الحاجة إلى انتقال سياسي”.

وكان جونسون،  قال في أواخر العام الماضي ، إن بشار الأسد مسؤول عن استشهاد معظم ضحايا المجازر المرتكبة في سوريا خلال السنوات الخمس الماضية، وأضاف “نعتقد أن الملايين في سوريا لن يقبلوا أن يحكموا من قبل الأسد مرة أخرى”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى