مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

جيش النصر: سنرد قوات الأسد على أعقابهم إن حاولوا خرق اتفاقية “خفض التصعيد”.

بعد مرور 45 يومياً من توقيع اتفاق “خفض التصعيد” قامت قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الموالية له باستهداف الأحياء السكنية في مدن وبلدات ريف مدينة حماة بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ.

وأفاد قائد فوج المدفعية في جيش النصر الملازم الأول “أحمد حميدي” لوكالة ثقة أن بعد الخروقات المتكررة التي ترتكبتها قوات الأسد والميليشيات الطائفية الموالية له بحق أهلنا من المدنيين سواء على خطوط التماس او نقاط رباطنا، فقد استهدفنا اليوم بوابل من الصواريخ الغراد تجمعات قوات الأسد والميليشيات الايرانية والقوات الروسية المتمركزة في قرية معردس في ريف حماة الشمالي، ماأسفر عن مقتل عنصريين ايرانيين وإصابة “جنرال” روسي بجروح بالغة إضافة إلى تدمير عربة محمّلة بالزخيرة وإصابة عدّة عناصر في صفوف قوات الأسد.

وأكد “حميدي” أننا الثوار وجيش النصر خاصة مستعدون بأي لحظة للرد على أي انتهاك تقدم عليه قوات الأسد على منلطق خفض التصعيد قائلاً: “أصابعنا هلى الزناد وصواريخنا جاهزة لأي خرق لقوات الأسد”.

وأوضح أننا جميعا كثوار ملتزمون بالهدنة المعلنة مادامت قوات الاسد ملتزمة، وان خالفوا وعودهم فنحن متأهبين لبدء معركة طاحنة في وجه المعتدين وردّهم في أي وقت.

الجدير في الذكر أن قوات الأسد والميليشيات الايرانية تحاول منذ بداية سريان اتفاقية “خفض التصعيد” خرق الاتفاقية، وإعادة شلال الدم للسوريين وقتل المزيد من المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى