بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟

حزب “المرشّح” محمود مرعي يتبرّأ من انتخابات اﻷسـ.ـد

وكالة ثقة

أكد حزب “الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي” مجدداً على رفضه لفكرة ترشح محمود مرعي وهو أحد أعضاءه السابقين لما يسمى “انتخابات الرئاسة السـ.ـورية”.

وكانت المحكمة الدستورية العليا التابعة للنظام في قد أعلنت قبولها اثنيت من المرشحين إلى جانب بشـ.ـار اﻷسـ.ـد هما مرعي وعبد الله عبد الله في مسرحية الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في  السادس والعشرين من شهر أيار/ مايو الحالي.

وأكد حزب “الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي” الذي يصنف نفسه ضمن إطار “المعارضة الداخلية تحت سقف الوطن” مقاطعته “الانتخابات الرئاسية”، موضّحاً أنّه أنهى عضوية مرعي، منذ عام 2013، لأنّه “خرج عن الخط السياسي والمواقف الثابتة للحزب التي تتبنّى ضرورة التغيير الوطني الديمقراطي الجذري والشامل كطريق للانتقال السياسي”.

وأوضح أنه يقاطع تلك الانتخابات منذ عام 1973 أي عقب وصول حافظ اﻷسـ.ـد للسلطة الذي استبد بها وقضى على الحياة السياسـ.ـية في سوريا.

من جهته أعلن مرعي الذي ترأس “المنظمة العربية السورية لحقوق الإنسان” و”الجبهة الديمقراطية” و”هيئة العمل الوطني الديمقراطي” أنه “مترشح عن المعارضـ.ـة السورية الداخلية” رافضاً فكرة أن “نتائج الانتخابات محسومة” لصالح اﻷسـ.ـد الذي اعتاد على وضع “منافسين” من ورق في كل دورة انتخابية.

وكان أكثر من خمسين شخصاً قد تقدموا بطلبات للترشح تم رفضهم جميعا باستثناء المذكورين.

Back to top button