مواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداءإحداث هيئة عامة لتنظيم المنافذ البرية والبحرية

حسن عبد العظيم : كارثة كبيرة ستحل على السوريين بمناطق النظام بعد الانتخابات!!!

وكالة ثقة

قال المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية، حسن عبد العظيم، الذي يعتبر من معارضين الداخل في دمشق، إن الانتخابات التي أجراها نظام الأسد ليس من شأنها سوى زيادة محنة بلد يعاني من الجوع والفقر ونظام الاستبداد.

وذكر، في تصريحات نقلتها وكالة “رويترز “، أن الانتخابات المزيفة التي نُظمت لإطالة سيطرة بشار الأسد على سوريا تظهر أن الضغط الدولي من أجل خطة سلام ترعاها الأمم المتحدة هو وحده ما يمكن أن يمهد الطريق لحكم ديمقراطي.

وأكد على أن الإصرار على التمسك بالسلطة لا يجلب الاستقرار، مشيرا إلى نقص حاد في الوقود والغذاء، ومعدل تضخم هائل دفع معظم السوريين إلى السقوط في براثن الفقر، مشيرا إلى أن النظام لا يريد حلا سياسيا والأزمات تزداد سوءا، والناس تموت من الجوع حاليا.

وأضاف أن مستقبل سوريا السياسي يتوقف على ضغط القوى الكبرى من أجل تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2254 الذي يمهد الطريق لحكومة انتقالية وانتخابات حرة نزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة.

واتهم عبد العظيم، بشار الأسد بإفساد عدة جولات من اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف منذ أكتوبر/تشرين الأول 2019 التي جمعت بين المعارضة والنظام لإعداد مسودة دستور جديد.

ويوم الخميس، أعلن “رئيس مجلس الشعب” المشكل من النظام السوري، حمودة صبّاغ، أن بشار الأسد فاز بولاية جديدة بعد أن حصل على نسبة 95.1 في المئة من الأصوات، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي حصل عليها الأسد في انتخابات 2014 والتي وصلت إلى 88 في المئة.

يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، رفضت الانتخابات الرئاسية التي تجري في مناطق سيطرة النظام بسوريا، وقالت الدول في بيان مشترك، إنها “لن تكون نزيهة وحرة” وكذلك فعلت تر

زر الذهاب إلى الأعلى