المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

“حماس” تعلن رسمياً أن وفداً منها سيزور دمشق ويلتقي “بشار الأسد”(فيديو)

“حماس” تعلن رسمياً أن وفداً منها سيزور دمشق ويلتقي “بشار الأسد”(فيديو)

وكالة ثقة

أعلنت حركة “حماس”، أن وفداً قيادياً منها سيزور العاصمة السورية دمشق، اليوم الأربعاء، في أول زيارة رفيعة المستوى منذ أن غادرت دمشق قبل أكثر من 10 سنوات.

وقال المتحدث باسم “حماس” حازم قاسم، إن الوفد سيصل دمشق، الأربعاء، بقيادة رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية بالحركة خليل الحية.

وأضاف “قاسم” أن زيارة الوفد تأتي ضمن زيارة سيجريها عدد من وفود الفصائل إلى دمشق، ولكن قاسم لم يفصح عن طبيعة الملفات التي سيناقشها الوفد مع المسؤولين في نظام الأسد.

ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن مصدر في “حماس” قوله، إن “بشار الأسد” سيلتقي الحية إلى جانب مسؤولي فصائل تُعتبر موالية وقريبة من نظام الأسد.

كما نقلت الصحيفة عن مصدر فلسطيني مطلع، أن وفد “حماس” خطوة أولى من بين خطوات أخرى مرتقبة لن تكون سريعة، كما يبدو، بسبب أن نظام الأسد ليس مستعجلاً ويتحرك بحذر وبطء تجاه استئناف العلاقة.

وأضاف المصدر، أن نظام الأسد دعا “حماس” للانضمام إلى الوفود الفلسطينية في خطوة مهمة، لكن لدى النظام توجه بالتعامل مع تيار محدد في “حماس” وليس كل الحركة.

وكانت “حماس” قد أعلنت، في بيان لها، منتصف أيلول الماضي، عزمها المضي قدماً في بناء وتطوير علاقات راسخة مع نظام الأسد.

وذكرت، في بيان حينها، أن هذا القرار يصب في خدمة الأمة وقضاياها العادلة، وفي القلب منها قضية فلسطين، لا سيما في ظل التطورات الإقليمية والدولية المتسارعة.

وكانت حماس قد قطعت علاقتها مع نظام الأسد في عام 2012، دعماً للثورة السورية، واضطرت لمغادرة سوريا بالكامل بعدما أن اتهمها النظام بتأييد التحرك ضد “بشار الأسد” والانقلاب عليه.

زر الذهاب إلى الأعلى