ما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجون

“حماس” تعلن رسمياً أن وفداً منها سيزور دمشق ويلتقي “بشار الأسد”(فيديو)

“حماس” تعلن رسمياً أن وفداً منها سيزور دمشق ويلتقي “بشار الأسد”(فيديو)

وكالة ثقة

أعلنت حركة “حماس”، أن وفداً قيادياً منها سيزور العاصمة السورية دمشق، اليوم الأربعاء، في أول زيارة رفيعة المستوى منذ أن غادرت دمشق قبل أكثر من 10 سنوات.

وقال المتحدث باسم “حماس” حازم قاسم، إن الوفد سيصل دمشق، الأربعاء، بقيادة رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية بالحركة خليل الحية.

وأضاف “قاسم” أن زيارة الوفد تأتي ضمن زيارة سيجريها عدد من وفود الفصائل إلى دمشق، ولكن قاسم لم يفصح عن طبيعة الملفات التي سيناقشها الوفد مع المسؤولين في نظام الأسد.

ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن مصدر في “حماس” قوله، إن “بشار الأسد” سيلتقي الحية إلى جانب مسؤولي فصائل تُعتبر موالية وقريبة من نظام الأسد.

كما نقلت الصحيفة عن مصدر فلسطيني مطلع، أن وفد “حماس” خطوة أولى من بين خطوات أخرى مرتقبة لن تكون سريعة، كما يبدو، بسبب أن نظام الأسد ليس مستعجلاً ويتحرك بحذر وبطء تجاه استئناف العلاقة.

وأضاف المصدر، أن نظام الأسد دعا “حماس” للانضمام إلى الوفود الفلسطينية في خطوة مهمة، لكن لدى النظام توجه بالتعامل مع تيار محدد في “حماس” وليس كل الحركة.

وكانت “حماس” قد أعلنت، في بيان لها، منتصف أيلول الماضي، عزمها المضي قدماً في بناء وتطوير علاقات راسخة مع نظام الأسد.

وذكرت، في بيان حينها، أن هذا القرار يصب في خدمة الأمة وقضاياها العادلة، وفي القلب منها قضية فلسطين، لا سيما في ظل التطورات الإقليمية والدولية المتسارعة.

وكانت حماس قد قطعت علاقتها مع نظام الأسد في عام 2012، دعماً للثورة السورية، واضطرت لمغادرة سوريا بالكامل بعدما أن اتهمها النظام بتأييد التحرك ضد “بشار الأسد” والانقلاب عليه.

زر الذهاب إلى الأعلى