ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

خاص لـ”ثقة”.. الحـ.ـرس الثـ.ـوري الإيـ.ـراني يُخـ.ـلي مواقعاً له جنوبي حلب

خاص لـ”ثقة”.. الحرس الثوري الإيراني يُخلي مواقعاً له جنوبي حلب

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة، عن إخلاء مليشيات الحرس الثوري الإيراني لمواقعهم في ريف حلب الجنوبي، تحسباً من ضربات جويّة أمريكية – إسرائيلية.

وقال المصادر الخاصة لثقة، إن المليشيات الإيرانية بكافة مكوناتها استنفرت أمس الجمعة 26 آب/أغسطس، بعد تلقيهم أمراً من قيادة الحرس الثوري الإيراني المتواجدة ضمن القاعدة الإيرانية بجبل عزان بإخلاء عدداً من مستودعات التخزين المتواجدة في منطقة السفيرة شرق حلب.

ونصّت الأوامر بالإسراع في إفراغ عدداً من مستودعات الأسلحة من منطقة “السفيرة” ونقلهم بشكل فوري إلى منطقة “سد شغيدلة” قرب بلدة عبطين بريف حلب الجنوبي، والتي تعتبر منطقة لا أهمية لها.

ورجحت المصادر أن الأوامر جاءت تخوفاً من غارات جويّة إسرائيلية أو أمريكية تستهدف مواقعهم في حلب.

وكانت القيادة المركزية الأمريكية أعلنت أن الجيش الأمريكي شن غارات جوية، يوم الثلاثاء، استهدفت مجموعات مدعومة من إيران في دير الزور بسوريا.

واستهدفت الضربة 9 مخابئ ذخيرة في دير الزور تابعة لجماعات مدعومة من إيران، حسبما ذكر الكولونيل جو بوتشينو.

وأكد “بوتشينو”، أن الهدف الأصلي كان تدمير 11 مخزن ذخيرة، لكن تم إلغاء الهجوم على مخزنين، بعدما لوحظ تحرك أشخاص قريبا من موقعهما، حرصا على عدم سقوط مدنيين.

وتعرضت قاعدة التنف في سوريا، قبل أسبوع، لهجوم بـ”الطائرات المسيّرة” هو الثاني من نوعه، منذ شهر أكتوبر 2021.

وكان الجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، قد قال إن “الضربة في شرق سوريا كانت رداً على هجمات الجماعات المدعومة من إيران ضد القوات الأمريكية في سوريا في 15 آب / أغسطس، وتوضح عزمنا على الدفاع عن القوات والمعدات الأمريكية”.

زر الذهاب إلى الأعلى