هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

خاص لـ”ثقة”.. الحـ.ـرس الثـ.ـوري الإيـ.ـراني يُخـ.ـلي مواقعاً له جنوبي حلب

خاص لـ”ثقة”.. الحرس الثوري الإيراني يُخلي مواقعاً له جنوبي حلب

وكالة ثقة – خاص

كشفت مصادر خاصة لوكالة ثقة، عن إخلاء مليشيات الحرس الثوري الإيراني لمواقعهم في ريف حلب الجنوبي، تحسباً من ضربات جويّة أمريكية – إسرائيلية.

وقال المصادر الخاصة لثقة، إن المليشيات الإيرانية بكافة مكوناتها استنفرت أمس الجمعة 26 آب/أغسطس، بعد تلقيهم أمراً من قيادة الحرس الثوري الإيراني المتواجدة ضمن القاعدة الإيرانية بجبل عزان بإخلاء عدداً من مستودعات التخزين المتواجدة في منطقة السفيرة شرق حلب.

ونصّت الأوامر بالإسراع في إفراغ عدداً من مستودعات الأسلحة من منطقة “السفيرة” ونقلهم بشكل فوري إلى منطقة “سد شغيدلة” قرب بلدة عبطين بريف حلب الجنوبي، والتي تعتبر منطقة لا أهمية لها.

ورجحت المصادر أن الأوامر جاءت تخوفاً من غارات جويّة إسرائيلية أو أمريكية تستهدف مواقعهم في حلب.

وكانت القيادة المركزية الأمريكية أعلنت أن الجيش الأمريكي شن غارات جوية، يوم الثلاثاء، استهدفت مجموعات مدعومة من إيران في دير الزور بسوريا.

واستهدفت الضربة 9 مخابئ ذخيرة في دير الزور تابعة لجماعات مدعومة من إيران، حسبما ذكر الكولونيل جو بوتشينو.

وأكد “بوتشينو”، أن الهدف الأصلي كان تدمير 11 مخزن ذخيرة، لكن تم إلغاء الهجوم على مخزنين، بعدما لوحظ تحرك أشخاص قريبا من موقعهما، حرصا على عدم سقوط مدنيين.

وتعرضت قاعدة التنف في سوريا، قبل أسبوع، لهجوم بـ”الطائرات المسيّرة” هو الثاني من نوعه، منذ شهر أكتوبر 2021.

وكان الجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، قد قال إن “الضربة في شرق سوريا كانت رداً على هجمات الجماعات المدعومة من إيران ضد القوات الأمريكية في سوريا في 15 آب / أغسطس، وتوضح عزمنا على الدفاع عن القوات والمعدات الأمريكية”.

Back to top button