غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

خبير اقصادي: ثروات السوريين المجمدة تصل إلى نصف تريليون دولار بين عقارات وذهب ونقد

طالب عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق الموالية، ياسر أكريم، بضرورة استثمار الأموال المجمدة التي يمتلكها السوريون من أراضٍ ومصاغ ذهبي.

وحذّر أكريم من تبعات إبقائها خارج دائرة الاستثمار، بينما قدّر خبير اقتصادي حجم هذه الثروات المجمدة بنحو نصف تريليون دولار.

وأكد أكريم في تصريحات لموقع “غلوبال” الاقتصادي، على أهمية توجيه الأموال المجمدة التي يملكها السوريون، مثل العقارات غير المستخدمة والمصاغ الذهبي، نحو مشاريع استثمارية رابحة، وفق قوله.

وزعم أن بقاء هذه الأصول غير مستثمرة يعطل إمكانيات النمو الاقتصادي، واصفًا العقارات غير المأهولة بأنها “خطيئة كبرى” بسبب تجميدها لرأس المال.

وفي السياق ذاته، قدّر الخبير الاقتصادي الموالي، عمار اليوسف، قيمة الأموال المجمدة في سوريا بحوالي نصف تريليون دولار، تشمل أرصدة نقدية ومصاغا ذهبيا وعقارات غير مستخدمة، مشيرًا إلى أن هذا الحجم الضخم من الثروات لو تم استثماره، قد يسهم بشكل فعّال في تخفيف الأزمات الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، وفق زعمه.

وأدى قصف نظام الأسد المستمر للمدن السورية على مدار السنوات الماضية إلى تدمير واسع للبنى التحتية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات والطرق، مما شلّ القطاعات الحيوية وأفقد السكان أبسط مقومات الحياة.

واضطر ملايين السوريين للهجرة أو النزوح عن منازلهم بحثًا عن الأمان وفرص العيش، بينما استنزفت الثروات الوطنية وبقيت مجمدة خارج عجلة الاقتصاد، في مشهد يعكس عمق الأزمة التي يعاني منها السوريون نتيجة سياسات النظام المدمرة.

زر الذهاب إلى الأعلى