الأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعيةالدفاع المدني: السرعة الزائدة تسببت بثلث حوادث السير في سوريا منذ مطلع العامالشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سوريا

خبير اقصادي: ثروات السوريين المجمدة تصل إلى نصف تريليون دولار بين عقارات وذهب ونقد

طالب عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق الموالية، ياسر أكريم، بضرورة استثمار الأموال المجمدة التي يمتلكها السوريون من أراضٍ ومصاغ ذهبي.

وحذّر أكريم من تبعات إبقائها خارج دائرة الاستثمار، بينما قدّر خبير اقتصادي حجم هذه الثروات المجمدة بنحو نصف تريليون دولار.

وأكد أكريم في تصريحات لموقع “غلوبال” الاقتصادي، على أهمية توجيه الأموال المجمدة التي يملكها السوريون، مثل العقارات غير المستخدمة والمصاغ الذهبي، نحو مشاريع استثمارية رابحة، وفق قوله.

وزعم أن بقاء هذه الأصول غير مستثمرة يعطل إمكانيات النمو الاقتصادي، واصفًا العقارات غير المأهولة بأنها “خطيئة كبرى” بسبب تجميدها لرأس المال.

وفي السياق ذاته، قدّر الخبير الاقتصادي الموالي، عمار اليوسف، قيمة الأموال المجمدة في سوريا بحوالي نصف تريليون دولار، تشمل أرصدة نقدية ومصاغا ذهبيا وعقارات غير مستخدمة، مشيرًا إلى أن هذا الحجم الضخم من الثروات لو تم استثماره، قد يسهم بشكل فعّال في تخفيف الأزمات الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، وفق زعمه.

وأدى قصف نظام الأسد المستمر للمدن السورية على مدار السنوات الماضية إلى تدمير واسع للبنى التحتية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات والطرق، مما شلّ القطاعات الحيوية وأفقد السكان أبسط مقومات الحياة.

واضطر ملايين السوريين للهجرة أو النزوح عن منازلهم بحثًا عن الأمان وفرص العيش، بينما استنزفت الثروات الوطنية وبقيت مجمدة خارج عجلة الاقتصاد، في مشهد يعكس عمق الأزمة التي يعاني منها السوريون نتيجة سياسات النظام المدمرة.

زر الذهاب إلى الأعلى