السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

خطير وصادم ….كارثة تهدد شمال شرق سوريا!!

وكالة ثقة

ما تزال كثير من المناطق الغنية بالنفط في شمال شرق سوريا مهددة بزيادة معدلات تلوث المياه نتيجة تسرب النفط إلى الأنهار أو رمي النفايات النفطية فيها.

وبحسب ما رصد موقع “روسيا اليوم” في قرية طاش قرب الحدود العراقية السورية التقطت الكاميرا صورا لتلوث نهر الرميلة في جنوب منطقة الرميلان الغنية بالنفط في شمال وشرق سوريا.

وبحسب مصادرففي تلك المنطقة التي تضم عددا من آبار النفط والغاز، ترمي شركات النفط المحلية نفاياتها في النهر بشكل مباشر، وهو ما يؤدي إلى تلوث المياه الذي يترك آثاره على الناس والمزروعات.

ومنذ سنوات صار استخراج النفط وتكريره بطرق بدائية ظاهرة في تلك المناطق التي تخضع لسيطرة “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا”، مع ما يلازم ذلك من تسربات نفطية ناجمة إما عن رمي النفايات النفطية في الماء دون إنشاء مطامر خاصة لذلك، أو عبر التسرب من الأنابيب المتهالكة.

وصار مألوفا لدى سكان المناطق القريبة من آبار النفط مشاهد النفط الخام المتسرب الذي يهدد المراعي والأراضي الزراعية ويحول المجاري المائية إلى بؤر للحشرات والأمراض، وتكوّن بقع مائية يزيد من خطورة تلوثها أن مياهها راكدة.

يضاف إلى ذلك أن التلوث يمتد إلى المياه الجوفية وهو ما يفاقم أزمة المياه النظيفة الصالحة للشرب في مناطق تعاني أصلا من عدم كفاية المياه.

زر الذهاب إلى الأعلى