طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

خلافات بين ميليشيات إيران والفرقة الرابعة في السيدة زينب بدمشق

اندلعت اشتباكات عنيفة، مساء أمس السبت، بين الميليشيات الإيرانية والفرقة الرابعة التابعة للنظام السوري في منطقة السيدة زينب في دمشق، إثر خلاف نشب بينهما.
وبحسب مصادر حصل عليها موقع “صوت العاصمة” المختص بنقل أخبار “دمشق”، فإن الأوضاع الأمنية في منطقة “السيدة زينب” لا تزال تشهد توتراً كبيراً بين الميليشيات الإيرانية من جهة، و”الفرقة الرابعة” التابعة لقوات النظام من جهة أخرى، بعد صراع نشب بينهما أواخر آذار/مارس الفائت.
وأوضح الموقع أن الاشتباكات تركزت على الأطراف الغربية لمنطقة السيدة زينب، من جهة حجيرة والبويضة، ترافقها أصوات انفجارات سمعت في جميع أنحاء المنطقة.
وأشار أن الخلافات أسفرت عن فقدان 9 عناصر من “الفرقة الرابعة” في البساتين المحيطة بمنطقة السيدة زينب من جهة البحدلية، قبل يومين، واختطاف عناصر من “الفرقة الرابعة” في كمين نفّذته الميليشيات الإيرانية على الطريق آنف الذكر.
وفي 25 شباط/فبراير، بدأت الفرقة الرابعة المقربة من إيران، بإجراء تغييرات عسكرية في النقاط التي تتمركز فيها جنوبي العاصمة دمشق، حيث قلّصت عدد عناصرها من بعض الحواجز العسكرية، وأزالت حواجز أخرى بشكل نهائي.
وقال موقع “صوت العاصمة”، وقتها، إن الفرقة الرابعة سحبت العديد من عناصرها من منطقتي “مخيم اليرموك” و”الحجر الأسود” جنوب دمشق، إلى قطعهم العسكرية. وأضاف أنها نقلت حاجزها عند مدخل مخيم اليرموك الوحيد في شارع الثلاثين، وأعادت فتح الطريق المؤدية إلى حي “القدم” الدمشقي، وحيي “الأرناؤوط” و”الأعلاف” في الحجر الأسود.

زر الذهاب إلى الأعلى