ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

خمس سنوات على مجزرة الكيماري شرقي حماة

خمس سنوات على مجزرة الكيماري شرقي حماة

مرت خمس أعوام على هجوم نظام اﻷسد بالأسلحة الكيماوية على ريف حماة الشرقي ، حيث قصف بالطيران عام 2016 قرى كانت تقع تحت سيطرة

وتم القصف ينحو ثمانية صواريخ محملة بغاز كيميائي سام على قرى عقيربات، وحمادي عمر والقسطل والصلالية ما أسفر عن مقتل 70 مدنيًا خنقًا، من بينهم 35 طفلاً، و14 سيدة، وإصابة ما لا يقل 100 شخص.

وتسببت مجازر السلاح الكيماوي في مقتل ما لا يقل عن 1510 من السوريين بينهم 205 أطفال و260 سيدة، وإصابة نحو 12 ألفًا آخرين، بحسب توثيق الشبكة السورية لحقوق اﻹنسان.

وكان النظام قد استخدم تلك الأسلحة في 12 موضعا عبر السنوات الماضية، لكن ذلك مرّ دون محاسبة رغم الادعاءات الغربية.

زر الذهاب إلى الأعلى