عقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة

دخول قافلة مساعدات أممية “عبر الخطوط” إلى شمال غربي سوريا

دخول قافلة مساعدات أممية “عبر الخطوط” إلى شمال غربي سوريا

وكالة ثقة

دخلت اليوم السبت 22 تشرين الأول 2022، قافلة مساعدات أممية إلى مناطق شمال غربي سوريا، عبر خطوط التماس مع نظام الأسد شرقي إدلب.

وأفاد مراسل وكالة “ثقة” أن القافلة الأممية المكونة من عدة شاحنات تحمل مساعدات، دخلت عبر معبر الترنبة غربي مدينة سراقب قادمة من مناطق سيطرة نظام الأسد.

ولفت مراسل الوكالة إلى أن القافلة هي الثالثة “عبر الخطوط”، بعد قرار مجلس الأمن الدولي 2642/2022 والثامنة منذ بدء دخول أول قافلة وفق الآلية المذكورة.

من جانبه، ذكر فريق “منسقو استجابة سوريا” أن قافلة المساعدات الأممية تضم 17 شاحنة، ليصبح العدد الكلي 8 قوافل، وضمت 119 شاحنة.

وسبق أن قال الفريق تعليقاً على القافلة التي دخلت السبت 17 أيلول 2022، أنها مشابهة للقافلة الأممية الأولى التي دخلت عبر معبر باب الهوى، مما يزيد المخاوف من دخول المساعدات الإنسانية بشكل متزامن ضمن مبدأ واحد مقابل واحد.

وذكر أنه منذ الإعلان عن القرار الأممي الجديد لإدخال المساعدات الإنسانية لم تعبر إلى المنطقة سوى قافلتين، الأمر الذي يظهر التجاهل الكبير للاحتياجات الإنسانية المتزايدة وذلك بعد شهر تقريباً منذ بدء تطبيق القرار، وبالتالي فإن القوافل الإنسانية أصبحت تحت رحمة التجاذبات السياسية الدولية.

وأكد الفريق على أن تلك المساعدات الإنسانية غير كافية ولايمكن العمل بها، ويتوجب على المجتمع الدولي إيجاد الحلول اللازمة قبل انتهاء مدة التفويض الحالي وخاصةً مع مرور أول شهر من مدة القرار وبقاء خمسة أشهر فقط لتوقف الآلية.

Back to top button