هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

دعوات للاحتجاج مجدداً وقطع الطرقات في محافظة السويداء

وكالة ثقة

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوة للخروج مجدداً للاحتجاج في محافظة السويداء جنوبي سوريا، وذلك لتدهور الأوضاع المعيشية والخدمية، وفساد حكومة نظام الأسد.

وجاءت هذه الدعوة بعد اجتماع بين عدد من المواطنين الأحرار ومجموعة من الفلاحين وأصحاب الآليات وتم تحديد الموعد يوم الثلاثاء الساعة العاشرة صباحاً، للاعتصام أمام مبنى المحافظة في المدينة وأمام شركة المحروقات، إضافة إلى إغلاق الطرقات الرئيسية، وفقاً لما تناقلته صفحات على “فيس بوك”

وتشير الدعوة إلى أن هناك عدداً ممن وصفتهم بـ”العملاء واللصوص والفاسدين” يقومون بسرقة مخصصات المحافظة من غاز ومازوت وبنزين وبيعها في السوق السوداء بأسعار مرتفعة.

وتجاوز سعر ليتر البنزين عشرة ألاف ليرة وبلغت أسطوانة الغاز أكثر من 150 ألف ليرة سورية، وجميعها متوفرة في السوق السوداء وفي الأكشاك وعلى البسطات، في الوقت الذي ينتظر فيه أهالي محافظة السويداء مدة لا تقل عن شهرين وفي معظم الأحيان ثلاثة أشهر حتى تصل رسالة الغاز عبر بطاقة شركة تكامل، بحسب ما جاء في الدعوة للاحتجاج.

وشهدت السويداء موجة احتجاجات سابقة، وانتشرت المظاهرات الاحتجاجية في معظم مناطقها، بسبب الفلتان الأمني الذي تعيشه المحافظة، وتردي الأوضاع المعيشية والخدمية وفساد مؤسسات نظام الأسد، وللمطالبة برفع الرواتب والأجور للعاملين بالدولة، بما يتناسب مع متطلبات وحاجات الناس الأساسية.

Back to top button