تجميد اتحاد الطلبة.. نهاية صفحة سوداء من الانتهاكات داخل الجامعات السوريةإستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريا

رامي مخلوف يهاجم مسؤلين إثر فرض حارس قضائي على “شام القابضة” من قبل نظام الأسد .

هاجم رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد عبر صفحته في فيس بوك اليوم الأحد 26 من تموز، أن سبب فرض الحارس القضائي على الشركة، يعود إلى أن أحد الشركاء اشترى حصة قيمتها أقل من 1%، واكتشف بمساعدة الأجهزة الأمنية التي ضغطت على موظفين معتقلين، وجود عقد مع شركة أورنينافلم يفهموه جيدًا واخترعوا قصة اختلاسنا مبالغ العقد وتحويلها لحسابنا الشخصي في الخارج .

وبحسب مخلوف فإن شركة شام القابضة تضم أكثر من 70 مساهمًا كانوا أعمدة الاقتصاد السوري إضافة إلى المشاريع المتميزة في الشركة التي ستنعش الاقتصاد عند إعادة انطلاقها

وهاجم مخلوف الجهات المسؤولة عن فرض حارس قضائي على شام القابضة قائلا أيها الجهلة كفى ظلمًا وافتراء على الناس اقرأوا جيدًا العقود وسوف تستنتجون أن شركة أورنينا وغيرها من هذا النمط من الشركات دوره وهدفه الالتفاف على العقوبات المفروضة على الشام القابضة ووسيلة لدفع بعض المستحقات للموردين الذين لا يريدون علاقة مباشرة مع شركة معاقبة .

هذا وقد فرضت محكمة البداية المدنية التجارية الأولى بدمشق الأربعاء الماضي، 22 من تموز، حراسة قضائية على شركة “شام القابضة التابعة لرامي مخلوف بعد رفع دعوى من أحد المساهمين في الشركة، على مخلوف اتهمه فيها بسرقة مبلغ 23 مليون دولار أمريكي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى