ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

روسيا توجّه رسالة للإمارات حول استقبالها للأسد

روسيا توجّه رسالة للإمارات حول استقبالها للأسد

أرسل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، رسالة شكر للإمارات العربية المتحدة، لقبولها استقبال بشار الأسد، وعدد من مسؤولي نظامه، رغم حالة العزلة التي يعاني منها، على المستوى الدولي.

وقال لافروف في مؤتمر صحفي جمعه مع نظيره الإماراتي، عبد الله بن زايد، في العاصمة الروسية موسكو، إنه يعرب عن “شكره للإمارات على الخطوات التي اتخذتها مؤخراً حيال سوريا” مؤكدا أن بلاده “مقتنعة بأهمية تنشيط الجهود لإعادة سوريا إلى حضن الجامعة العربية”.

وأشار الوزير الروسي إلى أنه ناقش مع بن زايد العلاقات مع ما أسماها “أطراف النزاع” في سوريا، بما فيها “المعارضة” و”مسألة اللجنة الدستورية السورية”.

وأكد لافروف أن اللجنة ستبدأ اجتماعاتها في آخر شهر آذار الجاري” كما ستتم مناقشة “إعادة إعمار البنية التحتية في سوريا”.

كما أشاد لافروف بموقف دولة الإمارات من الحرب التي تشتنّها بلاده على أوكرانيا، قائلا: “أود التعبير عن امتناننا لموقفكم المدروس والمتوازن إزاء هذا الوضع”.

وكانت اﻹمارات قد أعلنت أمس عن استقبال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الحاكم الفعلي للإمارات، لبشار اﻷسد بهدف بحث “العلاقات الأخوية بين البلدين” و”جهود ترسيخ الأمن والاستقرار والسلم في المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط”.

وأعلنت كل من اﻹمارات والنظام عن الزيارة بعد انتهائها، وتعتبر هذه أول زيارة رسمية للأسد خارج سوريا منذ انطلاق الثورة السورية ضده في عام 2011؛ باستثناء روسيا وإيران.

زر الذهاب إلى الأعلى