لماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقة

روسيا توسع ميناء طرطوس لإيواء سفنها العسكرية الضخمة

بدأت روسيا العمل على توسيع قاعدتها البحرية العسكرية في مدينة طرطوس على الساحل السوري غربي البلاد.
وقالت وكالة “تاس” الروسية الرسمية للأنباء نقلا عن “مصدر في المجمع الصناعي العسكري الروسي” إن القاعدة البحرية الروسية في طرطوس ستتسلم الرصيف العائم على الأرجح في 2022.
وأضافت إن الإدارة العسكرية الروسية تعمل على توسيع القدرات الفنية للقاعدة البحرية في ميناء طرطوس، بما يتيح سهولة أكبر في عمليات إصلاح السفن والغواصات حيث تجري عمليات الإصلاح حاليا من قبل ورشات عمل عائمة من أسطولي البحر الأسود والبلطيق، وتتناوب الورش في عملها ضمن القاعدة في طرطوس، أو تنقل السفن التي تحتاج للإصلاح إلى الموانئ الروسية.
وتنبع أهمية ميناء طرطوس من كونه موطئ قدم في “المياه الدافئة” وله أهمية استراتيجية وتجارية لروسيا التي تحاول توسيع مصالحها في مواجهة الغرب.
وقد منح النظام السوري السيطرة على الميناء للروس حيث وقع على “عقد إيجار” في نيسان 2019 مدته 49 عاما “قابلة للتجديد”.
يذكر أن روسيا سيطرت على كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية في مناطق سيطرة نظام الأسد فيما تحاول إيران منافستها بذلك وتسعى هي الأخرى للسيطرة على ميناء اللاذقية.

Back to top button